من هو محمود القيسي ويكيبيديا ، مرحباً مع وجه سياسي عراقي بارز ، و عضو في البرلمان العراقي ، و له تأثير سياسي إيجابي و اهتمامات بالآثار التاريخية العراقية و عبر الجنينة سنتعرف إلى هذه الشخصية عن قرب
من هو محمود القيسي ويكيبيديا
محمود حسين مطلك القيسي و هو من مواليد مدينة بغداد في عام 1980 م ، أي يبلغ من العمر 42 عام ، و هو حاصل على درجة الماجستير من كلية التربية في طرائق التدريس.
و هو دكتور جامعي تربوي في الوقت الحالي و هو سياسي عراقي و يعمل حالياً في البرلمان العراقي عن الدورة المنعقدة من عام 2023 حتى 2025 م.
المسيرة المهنية للدكتور محمود القيسي
كان في بدايته المهنية يعمل ضمن السلك التدريسي كمدرس تربوي و إداري و ثم تنقل بين المناصب الإدارية المختلفة في الدولة و من هذه المناصب :
- شغل منصب مدير قسم الإجازات الدراسية في وزارة التربية.
- منصب معاون مدير عام للعلاقات الثقافية في وزارة التربية.
- مدير عام العلاقات الثقافية.
- الأمين العام للجنة الوطنية للتربية و الثقافة و العلوم.
- مدير عام التعليم العام و الأهلي و الأجنبي في وزارة التربية والتعليم.
مشاركته في الانتخابات البرلمانية العراقية
شارك في الإنتخابات البرلمانية عام 2018 م ، و حصل ما يقارب 5200 صوت، يذكر أنه تقدم بشكل رسمي في رفقه عدد من زملائه لأخذ حقه في مجلس النواب و استطاع كسب أربعة منهم في الدعوة.
و لكن الضغوط السياسية حالت دون أن يكون رابح لهذه الدعوة في عام 2023 م، شارك في انتخابات مجلس النواب العام عن تحالف “عزم” مثل عن الدائرة الثالثة عشر في التسلسل الخامس و الخمسين.
ما قاله النائب محمود القيسي على حسابه على تويتر
غرد النائب محمود القيسي على حسابه على عبر منصة تويتر و قال: “الملفات الزائفة و المرحلة من دورات سابقة ما زالت تتراكم مع الذي يستجد منها و أولوياتنا هي خدمة جمهورنا.
و السياسة هي عبارة عن حقل ألغام في أرض من الرمل المتحرك و العمل بها يحتاج إلى الكثير من الحكمة من أجل موازنة التغييرات الكثيرة للمشهد السياسي.
الملفات المرحلة و الزائفه من الدورات السابقة ما زالت تتراكم و أولوياتنا هي خدمة جمهورنا و تحقيق المصالح التي لها و أن. نكون في الجهة الصحيحة من التاريخ و هي أمانة مع الذي يستجد منها.
لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان من هو محمود القيسي ويكيبيدياو قمنا بالتعرف على النائب البرلماني ، و الدكتور و السياسي ، و المناصب التي شغلها و ما مجال اهتمامه ، و ذلك على أمل ان ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.