معدل الوحدة ل ٨٨ طالبا في ٤ صفوف هو ٢٢ طالبا في كل صف

معدل الوحدة ل ٨٨ طالبا في ٤ صفوف هو ٢٢ طالبا في كل صف ، يعتبر الرياضيات و العمليات على الوحدات و توزيع الفئات من أهم العمليات التي يبدا الطالب في التعرف عليها في المراحل الاولى و عبر الجنينة سنتعرف على إجابة السؤال السابق و بعض العمليات في مادة الرياضيات

معدل الوحدة ل ٨٨ طالبا في ٤ صفوف هو ٢٢ طالبا في كل صف

التناسب هو العلاقة بين شيئين أو كميتين أو متغيرين و بالتالي فإن الكميتان إن كانتا متناسبتان فتكون النسبة بينهما ثابتة بينما النسبة التي تكون بين تلك الكميتان غير ثابتة فإن الكميتين تونان غير متناسبتين ، و توجد عدة طرق من أجل التعرف على الكميات و المقادير و و منها ” المعدل” و النسبة التي يتم استخدامها منأجلالمقارنة بين وحدتان مختلفتان هي المعدل و في حالة القيام بتبسيطه يصبح واحد صحيح و عليه فإن الاجابة على السؤال السابق هي :

  • الإجابة الصحيحة : 88 /4 = 22 طالب ، فإن العبارة صحيحة.

النسبة و التناسب في الرياضيات

في الرياضيات يتم استخدام النسبة للمقارنة بين شيئين و التعبير بيها يكون عن طريق ” إلى” ، مثل الكسور يتم التعبير عليهها باستخدام إلى أو نقطتين ، و مثال ذلك نكتب 5 إلى 4 و هي الكسر  5/4  بالإضافة إلى إمكانية الكتابة عن طريق نقطتين مثل  : 4:5 ، و في حالة النسب المتساوية فإنه يتم ضرب العدد او قسمته للحصول على النسبة من نفس العدد  ليس الصفر منها.

و أما بالنسبة إلى التناسب فهو المقارنة بين رقميت في الرياضيات و يمكن تمثيل هذه المقارنة بين الأشياء و الأشخاص و الأرقام ، فمثال ذلك عند قول دخلت إلى غرفة ممتلئة بالأشخاص و يتم عمل مقارنة بين الذكور و الإناث فيها ، و هو عبارة عن نسبتين متساويتين.

ما هي أنواع التناسب

يوجد في الرياضيات العديد من أنواع التناسب في علم الرياضيات و هي على النحو التالي :

  • التناسب الطردي.
  • التناسب العكسي.

و توجد لكل نوع من التناسب طريقتان في الحل ففي الطردي يكون النسب في زيادة بنفس المعدل للنسبة المقابلة و بالعكس صحيح و بالنسبة للتناسب العكسي فإن فيه تكن كمية تزيد و كمية أخرى تتناقص و مثال ذلك زيادة عدد العمال يقلل الوقت المستغرق.

لكن و بهذا إلى هنا  نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان معدل الوحدة ل ٨٨ طالبا في ٤ صفوف هو ٢٢ طالبا في كل صف تعرفنا على دقة العبارة و ما هي النسبة و التناسب في مادة الرياضيات ، و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد ، أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *