ما جنسية القتلى في انفجار شارع الاستقلال وسط اسطنبول، بعد انتشار خبر حدوث انفجار انتحاري في شارع الاستقلال، و ذلك في وسط مدينه اسطنبول في دوله تركيا، يرغب عدد من الناس بالتعرف الى جنسيه القتلى التي نجمت عن هذا الانفجار، وفي مقالنا هذا سوف نتعرف على ما جنسية القتلى في انفجار شارع الاستقلال وسط اسطنبول، من خلال موقعنا الجنينة، تابعونا لنتعرف على التفاصيل.
ما جنسية القتلى في انفجار شارع الاستقلال وسط اسطنبول
يعتبر شارع الاستقلال في مدينه اسطنبول في دوله تركيا، من اكثر الشوارع التي تكون مزدحمه بالسكان بشكل عام، وذلك كون شارع الاستقلال او شارع التقسيم وجها سياحيا لعدد كبير من السياح حول العالم، كما يرغب عدد كبير من الناس بالتعرف إلى جنسيه القتلى، و التي نجمت عن انفجار شارع الاستقلال، في وسط مدينه اسطنبول، وذلك خوفا على ابنائهم وذويهم الموجودين في مدينه اسطنبول، و حتى الآن لم يتم التعرف على جنسيه القتلى، التي تسبب فيها الانفجار الذي حدث في شارع الاستقلال.
إقرأ أيضا: اسماء القتلى في انفجار شارع الاستقلال في اسطنبول.
ما سبب الانفجار في شارع الاستقلال
يرغب عدد كبير من الناس في التعرف إلى سبب الانفجار الذي حدث في شارع الاستقلال، او شارع تقسيم في مدينه اسطنبول في دوله تركيا، وحسب مصادر بعض القنوات الاعلامية، ان هذا الانفجار حدث نتيجه قيام انتحاري بتفجير نفسه، في شارع تقسيم وسط مدينه اسطنبول في تركيا، كما ان هذا الانفجار تسبب عدد من القتلى والاصابات منها الخطيرة، كما تبين ان الانفجار حدث بينما كان الشارع الاستقلال مزدحما بالسكان، كونه واجهه سياحيه مهمه لعدد كبير من السياح، من حول العالم.
أين يوجد شارع الاستقلال
يعتبر شارع الاستقلال او شارع التقسيم من اشهر الشوارع الموجوده في دوله تركيا، كما أنه يوجد في وسط مدينه اسطنبول، ويعتبر شارع الاستقلال او شارع تقسيم من اكثر الشوارع التي تحظى بعدد هائل من السياح بشكل سنوي، كما انه يتوافد إليه السياح من مختلف أنحاء العالم، و قبل قليل عند الساعه 4:00 مساء قد حدث انفجار كبير في شارع الاستقلال، مما أدى إلى وقوع عدد من الاصابات، وعدد من القتلى في هذا الشارع.
و في نهاية مقالنا نكون قد تحدثنا عن ما جنسية القتلى في انفجار شارع الاستقلال وسط اسطنبول، كما و تحدثنا أيضاً عن ما سبب الانفجار في شارع الاستقلال، و تحدثنا أيضاً عن أين يوجد شارع الاستقلال، و إلى هنا نكون قد أنهينا مقالنا عبر موقعنا الجنينة، و أشكرك عزيزي القارئ على متابعة القراءة، و أسعد الله أوقاتكم بكل خير.