فيديو لحظة مقتل محامي كرداسة بنداري حمدي

فيديو لحظة مقتل محامي كرداسة بنداري حمدي ، لقي محامي مصري مصرعه على يد أشخاص مجهولين في مدينة الجيزة ، و قامت الجهات الأمنية في محافظة الجيزة بفتح التحقيقات اللازمة و مراجعة كاميرات المراقبة في المكان و عبر الجنينة سنتعرف على الفيديو الذي يوثق لحظة قتل المحامي بنداري

مقتل المحامي بندراي حمدي

تلقت أسرة المغدور المحامي بنداري مدي في مكتبه الخاص بالمحاماة يقبل ثلاثة أيام في محافظة كرداسة في الجيزة بالانهيار و الأسف على ما لحق به من قتل على يد شخص مجهول تعرفت عليه الشرطة فيما بعد ، حيث تم قتله بثلاث طلقات اخترقت صدره .

يذكر أن المحامي بندراي لا زال في فترة شبابه و يبلغ من العمر 37 عام ، و قال نقيب المحامين جابر مكي بأن هذا المحامي عرف ببراءته و اتقانه مهنته و جاد زملاءه في المهنة بأدائه و أخلاقه الحميدة في العمل و على صعيد الحياة الشخصية.

فيديو لحظة مقتل محامي كرداسة بنداري حمدي

قالت النيابة العامة في أمن الجيزة بأنها مجرد تلقيها خبر الجناية قامت بعمل الإجراءات القانونية الازمة ، و باشرت تحقيقا في القضية و أخذ عينات من على جثة المحامي ، و راجعت كاميرات المراقبة و تعرفت على الجاني و قامت بإلقاء القبض عليه في مدة لا تتجاوز الـ 24 ساعة.

حيث أن الجاني هو صاحب قضايا جنائية سابقة ومحموم عليه في العديد من القضايا السابقة و تم حبسه على ذمة القضية مع توجيه اتهام له بالقتل مع سبق الإصرار  بالسلاح و توجيهه إلى صدر المحامي بندراي حمدي في كرداسة.

كم رصاصة تلقى المحامي بندراي حمدي

كان قد اقتحم شخص مجهول مكتب المحامي بندراي حمدي في يوم الثلاثاء الماضي السي من ديسمبر للعام 2023 م ، و كان قد لاذ بالفرار بعد قيامه بتوجيه عدد 5 رصاصات قاتلة على صدر المحامي ، و  كانت الشرطة قد فتحت تحقيق عاجل في القضية و التعرف على هوية الجاني و إلقاء القبض عليه ، بعد سماع شهود العيان و محاورة الحاضرين في المكتب لحظة وقوع الحادثة و عملت على مراجعة كاميرا المراقبة و أخذت كافة الإجراءات القانونية و تم ضبط مرتكب الجريمة.

لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان فيديو لحظة مقتل محامي كرداسة بنداري حمدي و تعرفنا فيه على قضية مقتل المحامي في كرداسة و التفاصيل التي صرحت بها الجهات الأمنية و إلقاء القبض على الفاعل ، و ذلك على أمل ان ألقاكم في مقال جددي ، أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.

 

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *