فيديوذبح الفتاة الفلبينية التي قطعوا رأسها في التيك توك ، أثار هذا الخبر ذعر و خوف في أوساط رواد منصات التواصل الاجتماعي ، والذين يتابعون منصة التواصل الإجتماعي ” التيك توك” خاصة أبدت مخاوف البعض من مشاهدة أطفالهم لمثل هذه المشاهدة المروعة
فيديو الفتاة الفلبينية التيك توك
يعد هذا الفيديو من الفيديوهات المورعة و الصادمة في المجتمع العربي ، حيث سبقتها حادثة في مصر بإقدام شاب على ذبح زميلته ، سنترك لكم رابط فيديو لذبح الفتاة الفلبينة لمشاهدة الفيديو قم.
الفتاة الفلبينية صاحبة الفيدية
بعد حادثة كل من نيرة أشرف و سلمي الشوادفي ، و تعرضهما للقتل على يد زملاء لهن ، ضجت مواقع التواصل الإجتماعي بخبر أخر على نفس الشاكلة بذبح فليبنية على منصة ” التيك توك” ستنعرف إلى هذه الفتاة و من تكون :
- ناشطة على منصة تيك توك ، تعرف بإسم “روش” و هي ابنة 14 عام
- من أصول فليبنية
- تشارك دائما مقاطع فيديو لها عبر حسابها على التيك توك.
- يبلغ عدد متابعينها على هذا الحساب مئة ألف متابع .
حول الجريمة و تفاصيلها
قالت التحقيقات و من كانوا يتابعون حساب هذه الفتاة المعروفة ب : روش ، بأنه و خلال بث مباشر أقدم شخصان على القيام باغتصابها ، و من ثم قلتها بسكين غير حاد و بدم بارد ، حيث أقدما على قطع عنقها ، فهذا من المشاهد المروعة و الصادمة التى يمكن أن تنشر و تحدث
و من بعد الحادثة قام الفاعل بنشر هذا الفيديو على حسابها الشخصي ، الأمر الذي زاد الموضوع حدة ، حيث إعتاد المتابعين لها رؤوية رقصات و مقاطع غنائية عادية جدًا على محتواها عبر حسابها الشخصي على تيك توك.
ردود رواد منصات التواصل الاجتماعي على فيديوذبح الفتاة
أظهر المتابعون حول العالم سخطهم على نشر مثل هذه الأشياء لأنها تنشىء العنف في نفوس الأطفال ، خاصة من أكثر متابعي هذه المنصة و المستخدمين لها هم من فئة الأطفال ، و طالبوا كل الجها الأمنية بضرورة معرفة هذا القاتل و محاسيبته على جريمته النكراء ، لأن المشهد كان عنيف و مخيفًا جدًا على جميع من شاهده ، حيث يصيبك مشاهدة تلك المقاطع بالدهشة و الجمود من بشاعة المشهد ، من الأقوال التي علق بها الناشطون :
- حتى أن سكينه غير حاد جعل الفتاة تعاني من آلالام عظيمة ، الله يتنقم منهم
- الفيديو لايمكن أن يمر ، المشاهد لا تمسح من راسي
و إلى هنا نكون قد وصلنابكم إلى ختم موضوعنا عن فيديوذبح الفتاة الفلبينية التي قطعوا رأسها في التيك توك و أرجو أن القاءكم في مقالة جديدة ، أشكركم على زيارة موقعنا ، دمتم بود.