فيديو الجندي الإسرائيلي تليجرام

فيديو الجندي الإسرائيلي تليجرام.. يبحث العديد من الأشخاص عن الفيديو الذي عرضته أمس كتائب القسام حول الأسير الإسرائيلي لديهم في قطاع غزة ولذلك يقدم لكم موقع الجنينة هذا المقال بعنوان فيديو الجندي الإسرائيلي تليجرام تابعوا معنا .

فيديو الجندي الإسرائيلي تليجرام

“هشام السيد الجندي في جيش الاحتلال في أسره لدى كتائب القسام” عرضت حركة حماس يوم أمس مقطع مصور قصير يظهر فيه الأسير الإسرائيلي هشام الذي تحتجزه حركة حماس لديها والذي كان قد اختفى في قطاع غزة في شهر أبريل عام 2015 حيث ظهر في الفيديو بحالة صحية غير جيدة حيث كان يضع جهاز التنفس الاصطناعي كما وظهر في المقطع بطاقة الهوية الإسرائيلية وبطاقة المواصلات المخصصة للجنود فقط وهذا ما يثبت كونه جندي وليس مدني و ظهرت على شاشة تلفاز قريب منه مشاهد لمؤتمر عقد في 21 من الشهر الجاري كدليل على أن الفيديو قد تم تصويره حديثا وليس بالقديم ولمن يرغب مشاهدة الفيديو نقدم لكم هنا اضغط هنا.

 

فيديو الجندي يمثل إنسانية المقاومة الفلسطينية

بعد نشر المقاومة في غزة فيديو للأسير الإسرائيلي لديها وهو في حالة صحية غير جيدة ولكن كان واضحا أن الأسير يتلقى العلاج وليس هناك أي إهمال من قبل المقاومة بحقه في حين أن الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال الإسرائيلي يعانون من العديد من الأمراض ولا يتلقون أي علاج وهناك إهمال كبير ومتعمد بحقهم ومنعهم من العلاج ولكن هنا في غزة نحن نمثل أنفسنا وديننا في التعامل مع الأسرى أي كانوا  كما وأن المقاومة في غزة تعتقل أربعة جنود إسرائيليين، في حين تعتقل سلطات الاحتلال الإسرائيلية ما يقارب خمسة آلاف فلسطيني، بينهم 700 مريض و200 طفل و38 سيدة.

 

 

التعليقات الإسرائيلية حول الفيديو

بعد نشر الفيديو الذي ظهر فيه الأسير ممدد على سرير طبي وتنفس اصطناعي اثار الفيديو سخط كبير داخل إسرائيل وخاصة لسياسيين هناك حيث كان الجميع يحاول جاهدا لعدم إعطاء الفيديو أي أهمية وكان ذلك قبل نشره حيث كانت المقاومة قد أعلنت قبل ساعات أنها ستنشر فيديو للأسير بعد ساعات وما إن نشر الفيديو حتى أثار ضجة كبيرة كما ووصفوه بالاستثنائي  .

 

 

 

و بهذا نكون قد وصلنا الى ختام مقالنا الذي كان بعنوان فيديو الجندي الإسرائيلي تليجرام و قد تعرفنا على العديد من المعلومات حول الموضوع كما وقدمنا لكم فيديو الذي يظهر فيه الأسير ودمتم في أمان الله وحفظه .

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *