عادل شكل ويكيبيديا

عادل شكل ويكيبيديا ، أحد مشجعي نادي الاتحاد السكندري المصري ، و نال شهرته عبر مواقع التواصل الاجتماعي من خلال مشاكته لمقاطع فيديو كوميدية ، و أطلق على نفسه إسم “الزعامة” و عبر الجنينة سنتعرف على شخصية عادل شكل و جنسيته و من يكون

عادل شكل ويكيبيديا

هو عادل محمود علي ، من مواليد الإسكندرية في جمهورية مصر العربية ، و يبلغ من العمر 40 عام ، عرف من خلال تشجيعه لنادي الاتحاد السكندري و هو الشخصية الأكثر تشجيعاً و تعلقا بنادي الاتحاد السكندري ، و لا يقوم بتفوت أي مباراة لهذا الفريق.

عرف على مواقع التواصل الاجتماعي حسب ما أطلق عليه الرواد باسم “الزعيم ” أو “قلقاسة” ، عبر مقاطع الفيديو التي هي ذات محتوى كوميدي عبر حسابه الرسمي ، ويقم باستخدام مصطلحات غريبة خلال تعليقه على الفيديوهات أو القضايا التي تكون نشطة على الساحة.

هل تم القبض علي عادل شكل

قالت الشرطة المصرية بأنها قامت باعتقال المدعو عادل شكل و الشهير بالزعامة أو قلقاسة في منطقة سيدي جابر ، و كشفت التحقيقات الأولية ان سبب القبض عليه هو حيازته للسلاح الأبيض في المنطقة و هو غير مصرح به ، و قالت الاخبار في حسب الرواية بأنه قد تم تبرئته في هذه القضية.

وفاة مشجع الإتحاد السكندري عادل شكل

بالتزامن مع حادثة يوم أمس السبت 24 ديسمبر ، التي انهار فيها مدرج الاتحاد السكندري ، خلال مباراة له ضد نظيره الاهلي ، بأن المشجع المشهور للاتحاد السكندري عادل شكل صاحب لقب الزعامة كان في المدرج الذي سقط و أنه كان من ضمن الاصابات التي وقعت في الحادثة.

فيما لم يتم التعرف على أنه تعرض للإصابة فقط أم أنه توفي نتيجة هذا الحادث المروع في سقوط احد مدرجات مشجعي الاتحاد السكندري في الدقائق الأخيرة من المباراة.

و من جهة أخرى لم تقم الجهات الرسمية بالاعلان عن حالات وفاة ، كانت اصابات بين طفيفة و متوسطة.

تفاصيل حادث مدرج الاتحاد السكندري

يوم أمس السبت 24 ديسمبر ، خلال الدقائق الأخيرة من مباراة الاهلي و الاتحاد السكندري حدثت سقوط في أحد مدرجات مشجعي المنتخب السكندري و كانت محتشدة بالجماهير و وقعت مجموعة من الاصابات التي لم يتم التصريح حول العدد و لكن لم تكن أي حالة وفاة.

لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان عادل شكل ويكيبيديا، و تعرفنا على عادل شكل و سبب شهرته و تعرضه للاصابة في المدرجات ، و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة دمتم بود.

 

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *