تفاصيل جديدة في قضية وفاة الناشطة سارة علوان

تفاصيل جديدة في قضية وفاة الناشطة سارة علوان ،أقدمت الناسطة الاجتماعية على مواقع التواصل الاجتماعي بإطلاق النار على نفسها و تضاربت الأخبار في وفاتها ،و عبر الجنينة سنتعرف إلى التفاصيل في وفاة سارة علوان

من هي سارة علوان

فتاة عشرينية في مقتبل العمرو هي يمنية الجنسية و تعيش في دولة اليمن بمدينة تعز ، و تعمل كصانعة محتوى و ناشطة إجتماعية على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.

حيث تقوم بمساعدة و مساندة الأسرة الفقيرة و التمكن من جمع المساعدات و توزيعها لصالح هذه الأسر ، نالت شهرتها على مستوى اليمن من خلال قيامها بحملات لجمع التبرعات من أجل مساعدة فئة الفقراء و المعوزين من الناس في مدينتها.

يذكر أن الفتاة هي عزباء و قامت بالإقدام على الانتحار ليلة أمس الأربعاء الثالث من نوفمبر للعام 2023 مساءا أمام أحد الفنادق .

تفاصيل جديدة في قضية وفاة الناشطة سارة علوان

الناشطة الاجتماعية سارة علوان قد قامت بإطلاق النار على نفسها من أمام فندق تاج سشمان و تم رؤيتها من قبل الناس المارة الذين هرعوا إلى طلب سيارة الإسعاف و من ثم تم نقلها إلى أقرب مشفى.

كانت الناشطة يوم الثلاثاء قد شاركت منشور عبر صفحتها الاجتماعية على منصة الفيس بوك ، قالت فيها بأنها ستقدم على الانتحار بسبب تعرضها للابتزاز المادي من شخصين قالت بأن إسمهما ( أمل و أمجد) و هما يقطنان  معها في ذات الحي.

حيث قاما بحيلة عليها و تمت سرقة صور لها من هاتفها المحمول و قاما بتهديها بنشر هذه الصور على مواقع و محركات الإنترنت إن لم تقم بتنفيذ ما طلباه منها.

الرياضي بشير سنان في قضية سارة علوان

أخذت هذه القضية اهتمام الرياضي و الناشر و المهتم بالمجال الفني و الغنائي و السكرتير في مكتب الوزير  بشير سنان ، حيث علق بالعديد من المنشورات التي شاركها على صفحة الشخصية حول قضية سارة علوان و سنضع لكم صورة توضح ما نشره الصحفي :

و تابع بأن صحة الفتاة مستقرة و لم تفارق الحياة و أن الأخبار التي تم تداولها عن وفاتها هي أخبار عارية عن الصحة ، و قال بأنه حاول التواصل من أجل مساعدة الفتاة و لكن دون جدوى.

لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان تفاصيل جديدة في قضية وفاة الناشطة سارة علوان و تعرفنا على سارة علوان و التفاصيل الخاصة بقضيتها و الابتراز الذي تعرضت له ، و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *