الفن الاسلامي هو فن زخرفي ويظهر تأثيره واضحا في الفنون الغربية من خلال الزخارف المتعددة

الفن الاسلامي هو فن زخرفي ويظهر تأثيره واضحا في الفنون الغربية من خلال الزخارف المتعددة ، يعرف الفن الزخارف في الاسلام من أرقى الفنون و أكثرها روعة ودقة في ادراج الأشكال الهندسية و النباتات في الرسم على الجدران او عمل تشكيلة للأبنية ، و عبر الجنينة سنتعرف على إجابة السؤال الذي يطرح نفسه

الفن الاسلامي هو فن زخرفي ويظهر تأثيره واضحا في الفنون الغربية من خلال الزخارف المتعددة

هو فن زخرفي و هو ذات تأثير واضح في الفن الغربي و يشهد في الزخارف المتعددة التي توجد ويعرف على أنه من الفنون القديمة التي كانت بعد الهجرة النبوية ، حيث أنه من الفنن المميزة التي تدرجت في العديد من المراحل المتعددة و في النهاية خرج بشكل موحد و هو معتمد على فن النحت و العمارة و التي تشتهر بكونها فنون إسلامية مختصة بهذا الفن.

وعليه فإن الإجابة الصحيحة على السؤال السابق هي  : عبارة صحيحة ().

ما هو الفن الإسلامي

ظهر معتمد على وحدة أسلوبية واحدة من نقل الفنانين و أصحاب الأعمال ، و التجار ، و هو ذات أسلوب مشترك في الكتابة بكافة الحضارات الإسلامية و هو اهتم بخط النسخ الذي كان له دور كبير في تعزيز وحدة الأسلوب لهذا الفن.

وكان الظهور الكبير للاهتمام بالديكور و الزخرفة التي تهتم بديكور الحوائط و الهندسة و أما على صعيد الفن المعماري فإنه كان يحل طابع خاص من أجل المدارس و الأبنية والمساجد ، حيث أنه يعتمد على فن الخزف أو العاج أو صناعة المعادن و من الجدير بالذكر أنه فن حضاري أكثر من كونه من الفنون الدينية.

الإنتاج القديم في الفن الإسلامي

كان أكثر الاعتماد على الهندسة المعمارية من الأشياء ذاتها و كان علم الأثار الإسلامية ذات اهتمام كبير و بخاصة في مل من سامراء أو شوشان في دولة العراق و القاهرة ، و من أبرز الفنون الإسلامية متحف اللوفر و المتحف البريطاني و متحف فيكتوريا و ألبرت و توجد في المتاحف الأمريكية الكثير من قطع الزخارف الإسلامية و توجد في معرض فرير في واشنطن ، و على صعيد نيويورك توجد بها زخارف إسلامية من الزجاج و هي أكثر أهمية من غيرها في العالم

لكن و بهذا إلى هنا  نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان الفن الإسلامي هو فن زخرفي ويظهر تأثيره واضحا في الفنون الغربية من خلال الزخارف المتعددة ، و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد ، أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *