البنية الأساسية للاتصالات وتقنية المعلومات تتبع ، قديمًا كان الاتصال و التواصل بين الناس يتم عبر دخان النار أو قرع الطبول أو إرسال الرسائل بالحمام الزاجل ، و حديثا تطورت وسائل الاتصال لدقة كبيرة جداً في وصول للخبر في ثوان معدودة ، و عبر الجنينة سنتعرف على ما الذي يتبع له النظام في الاتصال و المعلومات
البنية الأساسية للاتصالات وتقنية المعلومات تتبع
تبادل المعلومات عبر الاتصال أو ارسال الرسائل ، عن طريق الخطاب أو الكتابة أون لاين أو رسائل الهاتف العادية ، جميعها من وسائل الاتصال و التواصل مع الأفراد من حولنا ، و من خلال هذه الوسائل يقوم الأشخاص بالتعبير عن حاجاتهم و رغباتهم و توصيل معلومة يرغبون فيها ، و عليه فإن البنية الأساسية للاتصال و تقنية المعلومات هي تابعة : لـ (علم الاتصالات).
ما هو علم الاتصالات و ما الهدف من إنشاءه
علم الاتصالات علم واسع و كبير مبي على خوارزميات و إلكترونات معقدة ، يتم عبر اسلاك و لواىح كبيرة تبادل المعلومات بشكل موثوق بين أي طرفين و هي معتمدة على نقل المعلومات عبر أمواج كهرومغناطيسية ، تم التعرف عليها في عصرنا الحديث.
بالنظر إلى القرون السابقة كان الاعتماد في نقل المعلومات على قرع الطبول أو إشعال النيران الكبيرة لرؤية أعمدة الدخان المتصاعدة ، أو ارسال الاشخاص على ظهور الحيوانات لمسافات و أيام طويلة ، فيما يعتمد العلم الحالي للاتصال على وسط ناقل للمعلومات عبر شكبات انترنت افتراضية تستقبل موجات عبر لاقكات يتم صنع ترددات معينة لها.
ما هي عناصر عملية الاتصال
كل عملية أو نقل للمعلومة يعتمد على مجموعة من العناصر الأساسية التي لا بد من وجودها حتى نصل إلى مخرجات بايصال المعلومة عبر هذه العملية ، و الاتصال يعتمد على أربع عناصر يتكون منها و هي على النحو التالي:
- المرسل.
- المستقبل.
- الرسالة.
- الوسيلة.
ما هي العقبات التي تواجه البنية الأساسية للاتصال
أول تحدي يواجه عمليه الاتصال في الأساس هي البنيو التحتية لها ، و الصياغة غير المقومة التي يعتمد عليها السيات في البينة الأساسية في الاتصال و المعلومات ، بالإضافة إلى وجود كثير من القيود تفرضها الدولة على سياسة الاتصال و التواصل و تقنية المعلومات التي يتم التعامل معها.
لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان البنية الأساسية للاتصالات وتقنية المعلومات تتبع تعرفنا على علم الاتصال و قدمنا اجابة عن السؤال و عناصر علم الاتصال و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة دمتم بود.