من هو وليد الركراكي ويكيبيديا ،مع اقتراب الركلة الأولى لأول مباراة كرة قدم في التصفيات النهائية في بطولة كأس العالم ، يزاد البحث حول المدربين و اللاعبين من قبل الجمهور ليكونا على قرب أكثر من توقع نتائج مونديال كأس العالم في هذه النسخة و عبر الجنينة سنتعرف إلى الاعب السابق و المدرب الحالي في كرة القدم
من هو وليد الركراكي ويكيبيديا
لاعب كرة قدم سابق و هو مغربي الجنسية و حالياً يعمل كمدرب لفريق المنتخب المغربي لكرة القدم في مدينة كورباي إيسون ، و هو من مواليد عام 1975 ، يبلغ من العمر 47 عام ، و هو صاحب مسيرة كروية رائعة خاصة في الدوري الفرنسي.
و استطاع أن يكسب العديد من الألقاب و الجوائز في المرحلتين في كلاعب كرة قدم و كمدرب حالي ، حيث كان يعمل في العديد من للدوريات و له تجارب سابقة كثيرة في الدوري الاسباني و الإنجليزي و من ثم انتقل إلى الدوري المغربي.
من أبرز المساهمات له مع المنتخب المغربي أوصل المنتخب إلى نهائي كأس الأمم الإفريقية و استطاع أن يحرز جائزة أفضل مدافع في البطولة و حصل على لقب أفضل مهاجم في عام 2004 م.
الألقاب التي حصدها وليد الركراكي
استطاع اللاعب السابق في المغرب أن يحصد العديد من الألقاب الكروية في لعبه كمهاجم في الفريق و بعد تقاعده عن اللعب و في مجال التدريب استطاع اثبات جدارته و حصد العديد من الجوائز و الألقاب و هي :
- ألقابه كلاعب : الدوري الفرنسي من الدرجة الثانية برفقة نادي أجاكسيو ، كأس الأمم الإفريقية برفقة المنتخب المغربي.
- الإنجاز الفردي له : أفضل مدافع في الدوري الفرنسي من الدرجة الثانية ، أفضل مدافع في كأس أمم إفريقيا ، أفضل مدافع مغربي في عام 2007 م.
ألقاب وليد الركراكي كمدرب
حصل على العديد من الألقاب و الجوائز مع الفرق التي دربها و مع هذه الفرق أيضًا حصل على مجموعة من الجوائز الفردية على صعيد التدريب الخاص به و من أبرز هذه الألقاب حسب الفرق على النحو التالي :
- الفتح الرباطي: كأس العرش ، الدوري المغربي.
- الوداد الرياضي: الدوري المغربي ، دوري أبطال أفريقيا ، كأس العرش الوصيف.
- الدحيل: الدوري القطري.
أما الإنجازات الفردية الخاصة به كمدرب فهي :
- عام 2014/2015 م: أفضل مدرب مغربي.
- عام 2016/2023 م : بطولة أفضل مدرب مغربي.
- عام 2023 م : جائزة أفضل مدرب مغربي ضمن الدوري المغربي.
لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان من هو وليد الركراكي ويكيبيديا ، و تعرفنا على مسيرته الروية و الجوائز التي حصل عليها و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد ، أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.