خطبة عن وداع رمضان وزكاة الفطر

مرحبًا بكم في موقعنا الجنينة، هنا بين أيدينا مقال هام حول خطبة عن وداع رمضان وزكاة الفطر.. تابعونا من أجل أن تتعرفو على المزيد.

مقدمة لخطبة توديع رمضان واستقبال العيد!

بسم الله الرحمن الرحيم خالق الخلق والبشرية جمعاء والصلاة والسلام على الرسول الأمي محمد صلى الله عليه وسلم المبعوث رحمة له. العالمين ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، فهو الملك وحمده يعطي الحياة والموت وله سلطان على كل شيء. تبارك اسمه وتعالى هو اللهم لك الحمد على ما منحنا إياه ، ولك الحمد على ما أسبته لنا من نعمة الإسلام. اللهم اجعل امورنا لنا ونفعنا بما علمتنا يا رب اخوتنا في الايمان والعقيدة اتق الله ودع الروح ترى ما يقدم للغد واعلم ان رمضان سيعود في العام المقبل ، ولا ندري هل نحن من بين المنتظمين أم لا.

خطبة مكتوبة في وداع رمضان واستقبال العيد!

منابر الأئمة يوم الجمعة من صفات الخير التي تبعث الأمل في الأمة ، وهي من منصات التواصل التي تجمع المسلمين كل يوم جمعة ، للحديث في قضايا الخير ، والنصائح في الطاعة ، لأن المؤمنون هم نصيحته للمؤمنين ، وجاءت تفاصيل خطبة الجمعة الماضية في شهر رمضان بحسب ما يلي:

خطبة مؤثرة في وداع رمضان واستقبال العيد!

“الحمد لله رب العالمين. نحمده ، ونستعين به ، ونستعين به ، ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وشرور أعمالنا. من هديه الله فلا غش له ومن ضل له فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده. رسول. وصديقه وصديقه خير رسالة للعالمين بعث بها اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين طاهرين أمثال ما يلي.

أيها الإخوة في الإيمان والإيمان ، السلام من الله على القلوب المحمدية لله ، وشكرًا له على نعمته التي لا تُحصى. ولما كان شهر الخير على وشك الرحيل فلا حول ولا قوة إلا بالله نسأله أن يتقبل حسنات هذه العبادات وأن يثبتها في أعمالنا يومنا. ألتقي إخوتي الأعزاء أسألكم الله أن تختتموا شهر رمضان بأطيب العبادات ، لأنه كان حبيبك المفضل. – صلى الله عليه وسلم مثل هبوب الريح في تلك الأيام الفاضلة ، وهو سيدنا ومثلنا الحسن الذي اختاره الله ليكون منارة الرجاء التي تنيرنا في سبيل الله. الله – صلى الله عليه وسلم – هو أكرم الناس بالخير ، وكان أكرمهم في شهر رمضان حتى قطعه ، وكان جبرائيل ياتيه جبرائيل ويعرض القرآن عليه، أخلّصوا لأنفسكم الخير ، ولا تحزنوا على وداع رمضان ، بل ابتهجوا بالخير ، وحمدوا الله على حسن تقديره ، ومجدوا طقوس الله تعالى ، بالتكبير والحمد ، الله أكبر ، الله أكبر. لا اله الا الله. نلتقي بالله ويسعدنا ، فندخل من باب أعظم رؤية أعطاها الله تعالى لنا ، أمة محمد ، الصائمين الذين صاموا جيدًا ، في تلك المدرسة العظيمة من مواسم الخير. الأشهر والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

وفي نهاية مقالنا أتمنى أن أكون قد وفقت كثيرًا في مقالي هذا حول خطبة عن وداع مضان وزكاة الفطر.. وكل ما يتعلق به.. مع دوام ودي وألقي.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *