تجربتي مع زيت الورد للمنطقه الحساسه، زيت الورد له ميزات فريدة، ومن أبرزها التفتيح لذا يستعمل بكثرة في تفتيح المنطقة الحساسة أو منطقة البكيني، كما يُعطي تأثيرات جيدة في التخلص من الاسمرار والتصبغات أسفل الإبط علاوة عن ترطيبه للبشرة وإنعاشها، وهذا ما تثبته الكثير من التجارب مع زيت الورد، ومن خلال موقع الجنينة سوف نسلط الضوء على موضوع تجربتي مع زيت الورد.
مين جربت زيت الورد للمنطقة الحساسة
أوضحت تجارب العديد من الأشخاص ميزات استعمال زيت الورد الرائعة للمنطقة الحساسة، ومن هذه التجارب ما يلي:
تجربتي مع زيت الورد للمنطقه الحساسه
فيما يلي نسلط الضوء على بعض من تجارب الأشخاص مع استخدام زيت الورد مع زيت اللوز لتفتيح المنطقة الحساسة:
- تفيد مي وهي فتاة لها من العمر تسعة وعشرون سنة، أنها كانت تشك في البداية في قدرة زيت الورد على تفتيح المنطقة الحساسة، ولكن بعد إضافته لزيت اللوز المر واستعمال المزيج على المنطقة الحساسة لاحظت الفرق.
- فقد لاحظت أن البشرة أصبحت ذات لون أفتح وأكثر بهجة من قبل، وعادت إليها ثقتها في المواد الطبيعية في منح البشرة الجمال والنضارة، وذلك عند استعمال مزيج من زيت الورد وزيت اللوز المر يومياً على المنطقة الحساسة.
- وأفادت مي بأن نتائج الوصفة كانت واضحة بعد استمرار استخدامها لمدة ثلاثة أشهر، فقد صارت بشرتها رطبة بعد أن كانت جافة لمدة طويلة لعدم استعمالها المواد الطبيعية، وأوضحت عن سعادتها بهذه التجربة الرائعة.
تجربتي مع زيت الورد لتفتيح المنطقة الحساسة
سنذكر فيما يلي بعض التجارب حول موضوع تجربتي مع زيت الورد لتفتيح البشرة الحساسة بمقدار درجتين، حيث سنتعرف على أهم النتائج فيما يأتي:
- تقول صاحبة هذه التجربة وهي امرأة تُدعى هدى تبلغ من 32 سنة من العمر، وقد عانت منذ مدة طويلة من لون غامق بالمنطقة الحساسة، وقامت بتطبيق العديد من الوصفات لتفتيحها لكن بدون فائدة.
- أحست هدى باليأس فمع مرور الوقت يزداد الوضع سوءاً وتصبح المنطقة الحساسة داكنة أكثر، مما جعلها تتحدث عن هذه المشكلة لإحدى صديقاتها التي نصحتها بتطبيق زيت الورد على المنطقة الحساسة، وقامت بشرائه من المتجر بمبلغ رخيص.
- لم تتوقع هدى النتائج الرائعة التي إنعكست على البشرة عند وضع زيت الورد عليها مرتين باليوم، ومع الاستمرار على ذلك لمدة شهر كامل ظهرت النتائج.
- مع كثرة الاستعمال لاحظت تفتح لون البشرة بمقدار درجة، ومن ثم تفتح لونها بمقدار درجتين، بعد مرور ستة أسابيع على استعمال زيت الورد للمنطقة الحساسة.
تجربتي مع زيت الورد والليمون للمنطقة الحساسة
فيما يلي نسلط الضوء على التجربة الثالثة مع زيت الورد لتفتيح المنطقة الحساسة والتخلص من الروائح الكريهة بها:
- هي تجربة لبنت تُدعى أسماء، وقد أكدت صاحبة هذه التجربة على النتائج الباهرة لزيت الورد ليس فقط في تفتيح المنطقة الحساسة بل أيضا لمنحها رائحة عطرة والقضاء على الروائح الكريهة التي تظهر بهذه المنطقة نتيجة تراكم البكتريا بها.
- فبعد استمرار أسماء على استعمال زيت الورد على المنطقة الحساسة لمدة ثلاثة من الأشهر بعد أن علمت عن أهميته للتفتيح والقضاء على الاسمرار والبقع بالبشرة، لاحظت تحسناً كبيراً على بشرتها.
- وذلك بعد أن قامت بمسح قطعة من القطن مبللة بزيت الورد على المنطقة الحساسة ثم غسلها باستخدام الماء الفاتر، فقد ظهرت آثار رائعة على البشرة وأصبح لونها فاتحاً، وتم القضاء على الروائح الكريهة منها.
فوائد زيت الورد للمنطقة الحساسة
بالبحث وجدنا أن زيت الورد يتمتع بالكثير من المزايا التي تجعله الخيار الأمثل للمنطقة الحساسة ومنها ما يلي:
- يحمل زيت الورد على خصائص تجعله يعطي البشرة رائحة عطرة وجميلة؛ لأنه مُستخرج من الورد البلدي.
- يعد زيت الورد من الزيوت الآمنة التي لا ينتج عن استخدامها أذى أو تحسس بالبشرة، ولإثبات ذلك يمكن تجربته على جزء من البشرة للتأكد من عدم المعاناة من التحسس لبعض مكوناته.
- زيت الورد يعطي البشرة الانتعاش والترطيب ويمنع تراكم البكتيريا عليها.
- يتكون زيت الورد هي مواد طبيعية وبالتالي فهي تحافظ على البشرة من التلف والتهيج.
- يشتمل زيت الورد على المواد المضادة للأكسدة والكثير من العناصر المفيدة للبشرة، ومن أبرزها فيتامين أ، فضلاً عن اشتماله على مواد مطهرة ومعقمة للجلد.
إلى هنا انتهى مقالنا اليوم الذي كان بعنوان تجربتي مع زيت الورد للمنطقة الحساسة ولقد ذكرنا فيه كل المعلومات التي تتعلق بهذا الموضوع من كل الجوانب موقع الجنينة يتمنى لكم التوفيق في كل الامور.