من هو شوقي بغدادي ويكيبيديا

من هو شوقي بغدادي ويكيبيديا ، هو أحد الوجوه التي نالت شهرة من خلال أدبها وشعرها المميز ، و تصدر اسمه عناوين محركات البحث بسبب خبر وفاته ،و عبر الجنينة سنتعرف على شخصية الشاعر السوري و أهم انجازاته و العضويات التي حصل عليها خلال حياته.

من هو شوقي بغدادي ويكيبيديا

كاتب قصصي وشاعر سوري الجنسية ، فترة حياته كانت ما بين (1928- 2023) م ، رحل بعمر الـ 94عام ، هو من نواليد مدينة بانياس في الدولة العلوية ، كانت حياته متنقلة ما بين اللاذقية و طرابلس ، حاصل على درجة البكالوريوس في الآداب من كلية دمشق ، كانت فترة حياته الدراسية بين مدارس طرابلس لبنان و اللاذقية السورية ، في عام 1951م  كان في اتحاد الكتاب العام و من ثم نقابة المعلمين في العاصمة دمشق.

فيما شاع عنه في عام 2006 م ، بأنه تم حظر اسمه من التداول في الإعلام السوري الرسمي ، وذلك بسبب قيامه بتوقيع بيان إعلان بيروت دمشق.

ما هي الجوائز التي حصل عليها شوقي بغدادي

خلال حياته ما بين التعليم والكتابة و الشعر نال عدة جوائز و كان له بعض العضويات و بالنسبة إليهما فهما على النحو التالي الجوائز:  جائزة اتحاد الكتاب العام لأفضل مجموعة شعرية ، و جائزة أحمد شوقي الابداع الشعري

العضويات : مدرس في اللغة العربية ، و عضو في رابطة الكتاب السوريين ، عضو في اتحاد الكتاب العرب ، نقابة المعلمين السوريين ، علاوة على ذلك هو مشارك في تأسيس رابطة الكتاب السوريين و ثم شارك في تأسيس الاتحاد في اغلب دوراته ، كذلك كان عضوا في المكتب التنفيذي و كان في منصب رئيس تحرير مجلة الموقف الأدبي.

مؤلفات الشاعر السوري شوقي بغدادي

منذ نعومة أظافره و كانت الموهبة الشعرية و السرد القصصي بارز لديه ، و عمل على تنميتها و توضيحها في الكثير من المؤلفات و هي على النحو الآتي:

  • درب إلى القمة
  • شيء يخص الروح.
  • بيتها في سفح الجبل.
  • المسافرة.
  • ديوان الفرح.
  • عصفور الجنة.
  • أكثر من قلب واحد.
  • قديم الشعر وجديده.
  • ليلي بلا عشاق.
  • عودة الاستعمار من الغزو الثقافي إلى حرب الخليج.
  • قصص شعرية قصيرة جداً.
  • تلك الليلة.
  • كم كل بستان.

لكن و بهذا إلى هنا  نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان من هو شوقي بغدادي ويكيبيديا، تعرفنا على  الشاعر السوري و حياته و سيرته و جوائزه و مؤلفاته ، و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد ، أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *