من هو زهير الصادق ويكيبيديا

من هو زهير الصادق ويكيبيديا ، من خبراء النفط المشهورين على مستوى الوطن العربي ،من الشخصيات التي كانت تخرج بشكل كثيرا الى الاعلام وتخبر عن كميات النفط الموجودة في البلدان الامر الذي أثار الجدل في الآونة الأخيرة، هو إعلانها عنه وجود كميه كبيره من النفط في دوله الأردن وعبر الجنينة سنتعرف على هذه الشخصية و التصريحات التي أدلت بها وجعلتها محط بحث كثير من الناس

من هو زهير الصادق ويكيبيديا

هو خبير في النفط  وله مجموعة من الاعمال في المجال النفطي في البحث و التنقيب عن الثروات النفطية وهو من مشاهير المواطن العربي وهو اردني الجنسية، أيضا مقيم في المملكة الأردنية الهاشمية مجال تعليميه في هندسة النفط ، طرق اكتشافه و هو حاصل على درجة البكالوريوس في هندسة النفط ترأس العديد من المناصب داخل المملكة الأردنية الهاشمية و منها عضو مجلس إدارة سابق في وزارة الموارد و كان قد قدم العديد من التجارب في مجال النفط.

اكتشاف زهير صادق النفط في الأردن

خلال أحد لقاءاته الإعلامية على أحد شاشات التلفزة قام بالإعلان عن تواجد كميات كبيرة من النفط في المملكة الأردنية الهاشمية تابع حديثه بأن هنالك وكالة اجنبية قامت بالبحث و التنقيب عن أماكن تواجد النفط ، و هي قادمه من الولايات المتحدة الأمريكية و من ثم أقيمت التجارب في بعض المناطق حيث اكتشفت تلك الوكالة عن وجود أكثر من مليون لتر من النفط فيها ، هذا الاكتشاف سيؤدي الى ازدهار الأردن و التخلص من العديد من المشكلات التي فيها منها البطالة و التضخم الذي تعاني منه الدولة.

وزارة الموارد الطبيعية في الأردن

في وقت سابقا قبل اعلان زهير صادقا اكتشاف النفط كانت قد خرجت وزاره الموارد الطبيعية في عمليات بحث الوطن وتنقيب من اجل التعرف على أماكن قد تكون فيها ثروات طبيعية من النفط او الغاز الطبيعي ولكن كل تلك العمليات كانت قد جاءت بالفشل قد خرج وزير الطاقة الأردني، و نفع كل تلك الاخبار التي صرح بها زهير صادق عن وجود مليون لتر من النفط في الأردن وانا سيعمل على ازدهار الأردن وتخلصها من المشاكل الاقتصادية التي تعاني بها واكد على ان هذه الأقاويل مجرد إشاعة على أساس لها من الصحة.

لكن و بهذا إلى هنا  نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان من هو زهير الصادق ويكيبيديا ،تعرفنا على تصريحاته و من يكون و السبب وراء تداول اسمه بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد ، أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود..

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *