من هو البروفيسور لطفي بوبلاطة ويكيبيديا ، مرحباً بكم في مقال جديد ، في مجال الطب عبر الجنينة سنتعرف إلى البرفيسور في جراحة المخ و الأعصاب ، في عالم الطب و هو ذو إقبال و شهرة على مستوى الجزائر
من هو البروفيسور لطفي بوبلاطة ويكيبيديا
هو طبيب و برفيسور جزائري الجنسية ،و يشغل منصب الأمين العام في الجمعية الجزائرية في جراحة المخ والأعصاب ، وهو استاذ و محاضر في احدى الجامعات و هو حاصل على درجة البرفيسور في مجال الطب.
و لديه قناة رسمية على اليوتيوب و يقوم فيها بمشاركة العديد من الفيديوهات و الشروحات في مجال الطب و الأعصاب من اجل إبداء مدى أهمية التخصص و القدر الذي وصلت له الجزائر في التطور في مجال الطب.
لدى البرفيسور برنامج اطلق عليه اسم صحتك، يذكر فيه شروحات حول الأمراض التي تصيب الصحة و كيفية الوقاية و العلاج.
جراحة المخ و الأعصاب
من التخصصات الطبية الدقيقة التي تهتم بدراسة أمراض الجهاز العصبى المحيطي و الجهاز المركزي ، و يسمى الشخص الذي يدرس هذا المجال (جراح مخ و أعصاب) .
حيث يقوم طالب الطب بدراسة (6) سنوات في مركز متخصص بجراحة المخ و الأعصاب من أجل الحصول على زمالة و مزاولة لجراحة المخ والأعصاب و هذا بعد التخرج من البكالوريوس في تخصص الطب و الجراحة.
أقسام جراحة المخ والأعصاب
توجد لها العديد من الأقسام و الفروع ولكن في اغلب الحالات تكون في إصابات الرأس و العمود الفقري ، و جلطات الدماغ و الحالات الطارئة و هذه الأقسام متفرعة على النحو التالي:
- جراحة عصبية للأوعية الدموية.
- جراحة عصبية وظيفية.
- الجراحة العصبية لقاع الجمجمة.
- الجراحة العصبية في الأورام.
- الرعاية العصبية المركزة.
- الجراحة العصبية للاطفال.
- الجراحة العصبية في الأعصاب الطرفية.
- الجراحة العصبية في العمود الفقري.
- الجراحة العصبية في الحبل الشوكي.
- العلاج العصبي بالأشعة.
التاريخ القديم للجراحة العصبية
كانت بدايات الجراحة العصبية عن طريق احظاث ثقب في الجمجمة و كانت في العصر الحجري الحديث ، و توجد في مصر أقدم مخطوطة التي تقوم بوصف الإصابات في الرأس ،و هي بردية إدوين سميث.
و توجد حاليا في متحف الكتب النادرة في أكاديمية نيويورك للطب.
و لكن بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان من هو البروفيسور لطفي بوبلاطة ويكيبيدياو تعرفنا فيه على البرفيسور الجزائري و تخصصه و جراحة أعصاب المخ و تاريخ وجودها و الاقسام التي تتفرع منها ، و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود