هناك الكثير من التساؤلات التي انتشرت عبر مواقع التواصل الإجتماعي حول من أحمد البريكي وحكايته مع الفنانة شجون الهاجري. ونحن هنا في هذا المقال سوف نقوم بالحديث عن أحمد البريكي بالتفصيل، لذا تابعو معنا أعزائي القراء تفاصيل المقال.
من هو أحمد البريكي؟
كما تحدثنا سابقاً عن انتشار سيرة المنتج أحمد البريكي، انتشرت أنباء صحفية كثيرة عنه ومن أبرز ما جاء عنه أنه هو أحمد سعود سيف البريكي من مواليد تاريخ 30 نوفمبر عام 1981 م، والبالغ من العمر ما يقارب 40 عاماً، وحاملاً للجنسية الكويتية ويسكن في دولة الكويت، يتحدث بعد لغات ومنها اللغة العربية والانجليزية ويتحدث باللهجة الكويتية، إضافةً الى أنه يعمل كمدير أعمال ومنتج فني ومن أبرز أعماله ما يلي:
- زوارة الخميس.
- الآهات.
- يا هلا بوشوج ويانا.
- مملكة النمل.
- أم البنات.
- أصدقاء السحاب.
- أجندة.
علاقة أحمد البريكي بالفنانة شجون الهاجري:
تزوج المنتج أحمد البريكي من الفنانة والإعلامية الكويتية شجون الهاجري، حيث أنه كان يعمل مديرها الفني وكان هذا الزواج قد جاء بعد غياب كلاً منهما عن الوسط الفني لعدة أيام وقد قاموا بإغلاق هواتفهم أيضاً، ولكن نتيجة الخلافات الكثيرة التي حدثت فيما بينهما، انتهى هذا الزواج بالانفصال في أبريل 2013 وذلك بسبب علمها أنه متزوجا بأخرى ولم يخبرها، ولكن بعد مرور عام على الانفصال عاد كل منهما إلى الآخر في عام 2014 وبالتحديد في شهر مايو، ولكن سرعان ما أعلنت شجون الهاجري للجماهير والمتابعين مفاجأة انفصالها مرة أخرى عن زوجها بعد شهور قليلة من عودتهم، حيث أنه كان الانفصال في شهر سبتمبر من نفس العام 2014 دون توضيحها لأي أسباب تُذكر.
شجون الهاجري ضد أحمد البريكي:
قضت المحكمة المدنية في الكويت بإلزام المنتج أحمد البريكي بدفع مبلغ 2251 دينارا، للفنانة شجون الهاجري. وكانت الهاجري قد طالبت طليقها بمبلغ 20 ألف دينار قيمة إحدى دفعات عقد مسلسل “ذاكرة من ورق” والمبرم بين شجون ممثلة بوكيلها ومدير أعمالها السابق أحمد البريكي، وبين عامر الصباح ممثلاً عن شركة “صباح بيكتشرز إذ أنه تم الاتفاق على تقاضي شجون مبلغ تسعبن ألف دينار كويتي ( 90000 د.ك ) تسدد على الشكل الآتي : 20 ألف دينار عند توقيع العقد و20 ألف دينار بعد أسبوع من بداية تصوير المسلسل و20 ألف دينار عند منتصف المسلسل و30 ألف دينار عند انتهاء تصوير المشاهد لأدوار شجون بحد أقصى 14/2/2015.
في حين أنه قام أحمد البريكي وعبر محاميه بالقيام بدعوى فرعية بنفس الدعوى الأصلية المرفوعة من شجون ضده وإختصمها مجدداً مطالباً وقبل الفصل في الموضوع والحديث فيه، بإحالة أوراق الدعوى إلى إدارة الخبراء بوزارة العدل وذلك من أجل معرفة المبالغ المستحقة له وعليه في نفس الوقت.
الى هنا أعزائي القُراء نختتم الحديث عن أحمد البريكي، آملين أن ينال إعجابكم وشاكرين لكم حسن القراءة.