من القائل أقداركم توخذ من أفواهكم

مرحبا بكم في موقع الجنينة، سوف يكون مقالنا لهذا اليوم بعنوان من القائل أقداركم توخذ من أفواهكم سنتعرف على من القائل أقداركم توخذ من أفواهكم بالإضافة إلى معنى أقداركم توخذ من أفواهكم، و كذلك أقوالًا مشابهةً للحكماء و الشعراء، أقرأ المقال إلى النهاية لتتعرف على باقي التفاصيل.

الحكم و المواعظ و الأمثال

ينتشر اليوم بين الناس العديد من العبارات و الحكم و المواعظ و الأمثال دون معرفة تاريخ أو هوية الراوي أو تفاصيل قصة هذه الحكمة أو هذا المثل و من هذه الحكم و الأمثال حكمة أقداركم توخذ من أفواهكم و على الرغم من شعبية هذه العبارة و أنها مألوفة بسدة بين الناس إلا أن كثير من الناس لا تعرف من هو الراوي أو من هو الحكيم الذي قال هذا النص وسنتعرف في سطور هذا المقال على من القائل أقداركم توخذ من أفواهكم.

من القائل أقداركم توخذ من أفواهكم

على الرغم من انتشار و شعبية هذه العبارة ، إلا أن مصدرها غير معروف ولا يمكن التأكد من من قال العبارة في الأصل ، وقد كتب العديد من الحكماء والشعراء عبارات مماثلة لهذه العبارة و لكن هذه العبارة غير معروف مصدرها حتى الآن مع أن الكثير من الناس يريد أن يعرف من قائل هذه العبارة لكنه مجهول حتى الان و هناك العديد من العبارات و الحكم الذي قالها الشعراء و الأدبا العرب في عصرنا الحالي و العصور القديمة و من هذه العبارات ما يلي:

  • قول القاضي ابن بهلول: لا تنطقن بما كرهت فربما.. نطق اللسان بحادث فيكون.
  •  بيت شعري آخر لشاعر غير معروف يقول: لا تمزحن بما كرهت فربما.. ضرب المزاح علي بالتحقيق.

ما معنى أقداركم توخذ من أفواهكم

الجملة السابقة تحتوي على معاني وتعابير كثيرة يجب على الإنسان أن يتوقف ويفكر فيها و المقصود بهذه العبارة أن ما تتفوهه من كلمات و ما ترد دائما من كلمات جميلة وأمنيات أو عبارات ليست جميلة و متشائمة فإن ما تردده دائماً هو ما سيحدث و هذا كله طبعاً بمشيئة الله سبحانه و تعالى فلذلك حاول دائما أن تتفائل و تتوقع الجميل في حياتك و أن لا تكون متشائماً لأن التشائم لن ينفع معك بل بالعكس سوف يضرك و يؤثر على نفسيتك و هذا ما نستخلصه من عبرة و حكمة من هذه المقولة القديمة.

و في النهاية وصلنا إلى نهاية مقالنا و الذي كان بعنوان من القائل أقداركم توخذ من أفواهكم تعرفنا فيه على من القائل أقداركم توخذ من أفواهكم بالإضافة إلى معنى أقداركم توخذ من أفواهكم، و كذلك أقوالًا مشابهةً للحكماء و الشعراء، نرجو ان يكون المقال قد نال اعجابكم و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *