ما هي قصة نيرة اشرف ، هذه القصة التي يندى لها الجبين ولم يتصورها العقل البشري ، حيث ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بخبر وفاة نيرة أشرف طالبة المنصورة على يد زميلها امام المارة على بوابة جامعتها ، حيث قام عدد كبير من الاشخاص للبحث لمعرفة قصة طالبة المنصورة نيرة أشرف ، ومن خلال مقالنا هذا وعبر موقع الجنينة سنرثد لكم قصة طالبة الجامعة المنصورة الفتاة نيرة أشرف .
ما هي قصة نيرة اشرف
الطالبة نيرة أشرف هي طالبة جامعية تدرس في جامعة المنصورة، ومن خلال دراستها بالجامعة تعرف عليها زميلها الجاني محمد عادل الذي كان يحبها ومغرم بها كثيرًا، حيث تقدم الجاني لخطبتها من أهلها رسميًا، إلا أن نيرة اشرف رفضت الارتباط به ، وايضا أهلها لم يوافقوا على هذا الأمر، ولكن الجاني لم ييأس وتقدم لها عدة مرات ولكن جميعهم بائو بالفشل، حيث اصر الجاني على الانتقام منها حيث قتلها لرفضها الزواج منه، كما انه اعد خطة وقام بتحديد موعد لتنفيذ جريمته بالوقت أدائها للاختبارات الجامعية النهائية، حيث قام الجاني بترصد للفتاة نيرة وقام بقتلها بدم بارد أمام جامعة المنصورة في مشهد مخيف ومرعب و مصدم لا يمكن التعبير عنه ، فقد طعنها بالسكين في منطقة الرقبة، ثم نحر رأسها بلا شفقة أو رحمة .
الطالبة نيرة اشرف حيث لقت مصرعها في صباح الـ 20 / 6/ 2023 العام الحالي، وهي ذاهبة نحو جامعتها طالبةً للعلم، حيث تم التعرض لها من قبل الجاني الشاب محمد عادل وهو زميلها في الجامعة و بنفس الفرع الدراسي حيث قام بالهجوم عليها وقد طعنها عدة طعنات بسكين حاد ، وفي هذه الحالة لقد طرحت على الأرض حتى تستغيث بمن حولها، مما دفع الجاني محمد عادل القيام بذبحها كي يتمم تنفيذ جريمته البشعة امام مرأى الناس، حيث أن نيرة رفضت لفظ أنفاسها الأخيرة إلى أن توفيت وفارقت روحها قبل وصولها للمستشفى الذي تم نقلها اليه.
اعترافات المتهم بقتل الطالبة نيرة أمام جامعة المنصورة
حيث اعترف الجاني محمد عادل بقتل الطالبة نيرة أشرف عبد القادر أمام رئيس نيابة جنوب المنصورة إيهاب عطوة، حيث أكد أنه قام بتخطيط للجريمة بعد عدة محاولات منه للتقرب من نيرة والارتباط بها طيلة العاميين الماضيين، حيث ان غالبية المحاولات التقرب منها كانت على موقع التواصل “فيسبوك” حيث قامت الطالبة نيره بحظره وغلق حسابها عن غير الأصدقاء .
وفي نهاية مقالنا هذا وعبر موقع الجنينة نكون قد وضعنا بين أياديكم ، ما هي قصة نيرة اشرف ، اعترافات المتهم بقتل الطالبة نيرة أمام جامعة المنصورة ، ودمتم سالمين .