ما هي اصول عائلة الاسد

ما هي اصول عائلة الاسد ، سنتعرف إلى جذور عائلة الأسد السورية و إلى من تعود عبر الجنينة حيث اشتهرت هذه العائلة من خلال تقلدها زمام الحكم في الجمهورية السورية منذ عام 1971م

ما هي اصول عائلة الاسد

تعود أصول عائلة الأسد التي ينتمي لها الرئيس السوري من قرداحة في شرق اللاذقية شمال غرب سوريا و تنتمي العائلة إلى الأقلية العلوية و أفرادها يعودون إلى قبيلة كليبة و اسم العائله موجوده منذ عام 1927.

حينمت قام  علي سليمان ، على تغيير اسمه الأخير إلى الأسد و ذلك لمكانته الاجتماعية القوية و كان وسيط و صاحب انشطة سياسية و جميع الافراد الذين يتفرعون من عائلة الأسد يعودون إلى نسل علي سليمان التي كانت زوجته الثانية ناعسة و هي من أصول تعود إلى قرية جبال الساحل السوري.

العلاقات القوية الخاصة بالعائلة و في السلطة لا زالت حتى الآن من تقلده الحكم و حتى الأفراد الذين كانوا مقربين من حافظ الأسد حتى الآن يعتلون مناصب مهمة في الدولة و بقيت حتى بعد وفاته.

أخوة حافظ الأسد

كان لدى حافظ الأسد العديد من الأخوة و كان قد عينهم في مراكز مهمهطة وومناصب عالية في الدولة و هم :

  • جميل الأسد: برلماني و قائد ميليشيا ، ليس له تأثير سياسي.
  • رفعت الأسد : و هو مسؤول أمني قوي و قائد سرايا الدفاع .
  • أحمد الأسد: و هو أخ غير شقيق لحافظ الأسد.
  • إبراهيم الأسد:  أخ أكبر من حافظ الأسد و هو غير شقيق.

سليمان الوحش أصل عائلة الأسد

عائلة الأسد تنحدر من سليمان الوحش و هو جد حافظ الأسد و كان يعيش في الجبال في شمال سوريا في قرية القرداحة و عرف عنه من السكان المحليين لقب الوحش لأنه كان قوي  و مقاتل شجاع و كان قوي البنية.

ثم اصبح اسم عائلته (الوحش)  حتى تم تغييره في عام 1971 إلى عائلة الأسد و كان يحظى باحترام كثير من الناس في قريته و تم تغيير اسمه و ذلك لقوة الحضور التي كانت له من تم تغيير اسمه من سليمان الوحش إلى سليمان الاسد.

حيث أيام اندلاع الحرب العالمية الأولى ارسل  العثماني لولاية  حلب القوات حتى تجمع المجندين و الضرائب  تصدي سليمان لهم و حاربهم هو و أصدقاءه الذين كانوا مسلحين بالسيوف فقط.

و لكن بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان ما هي اصول عائلة الاسد و تعرفنا على اصول العاىلة و كيفية تغيير اسم العائلة و أصل القرية التي كانوا يسكنون فيها ، و ذلك على أمل ان ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *