قصص اطفال عن الاخلاق والفضائل

قصص اطفال عن الاخلاق والفضائل،  ‏يجب الحديث مع الأطفال من خلال القصص ولذلك يعني بشكل اسهل وأفضل حتى يستطيع الأطفال اخذ العبرة والعظم من تلك القصص و في  طبيعة الأطفال يرغبون تقليد الأشخاص‏ و عند قراءة القصص للأطفال فإنهم يستوعب ون الموضوع بشكل اسهل وأبسط ولاسيما أن كانت تلك القصص عن الأخلاق و الفضائل ويجعل من ذلك الطفل الطفل صالح ويرغب في تقليد ما جاء في القصة، ‏ويجب قراءة قصص أطفال عن الأخلاق و الفضائل وذلك حتى ينمو الطفل نمو صحيح وأن يقوم بعمل تلك الفضائل والآن في هذا المقال سوف نتعرف على قصص الأطفال عن الأخلاق و الفضائل عبر موقع الجنينة.

قصص اطفال عن الاخلاق والفضائل

‏قصة شجرة الإبر كان يا مكان في قديم الزمان هناك أخ وأخي يقيمون في الغابة على حافة الطريق كان الاخ الاكبر يتعامل مع أخيها الصغير معاملة سيئة و فظة كان ياكل جميع الطعام ويسرق الملابس الجيدة ويترك الملابس السيئة لأخي الصغير وفي يوم من أحد الأيام ذهب الأخ الكبير إلى الغابة وذلك لي يبحث عن الحطب ويقوم ببيعها في السوق وكان يتجول بين الأشجار ويقوم ‏بقطع الأشجار وبعد ذلك وهو يتجول حصل على شجرة سحرية، ‏وقالت الشجرة السحريه للاخ الكبير يا سيد اللطيف لا تقوم بتقطع أغصاني فإن ذهبت عني بعيدا ولم تقطع اقصى النصف أعطي تفاحة ذهبية وافقه الأخ الكبير في بداية الامر ولكن بعض لحظه شعرها أن عدد التفاح هات التي قامت الشجرة السحريه بإعطائيها له قليل وأن هذا الاخ كان كمان ولم يوافق وقامت الشجرة السحريه بالمطر ‏على الاخ الكبير الملايين من الإبر الصغيرة وقعة الاخ الاكبر على الأرض وكانا يبكي من الالم التي سببت له الإبر وبعد ذلك بدأت الشمس تنزل في الأفق، ‏غاب الأخ الكبير لفترة طويلة وشعرها الاخ الصغير بالقلق وقد قامة يبحث عن أخي الكبير في الغابة وعندما وجدته مستلقيا على الأرض بسبب الألم قربها من تلك الشجرة وجد على جسد أخي الكبير الكثير من الأفكار فصرخ إلى أخي وقام بإزالة الإبر بمحبة مرفق رقم الاخ الكبير بالاعتذار عن المعاملة السيئة للاخ الصغير وأخبره أنه سوف يكون له أخ لطيف ويعطي التفاح الذهبي الذي حصل عليه من الشجرة.‏

الشجرة و التفاح الذهبي
الشجرة و التفاح الذهبي

العبرة من القصة

‏والعبرة من تلك القصة أن يبتعد الإنسان على المعاملة السيئة للأشخاص ومن الممكن أن يكون ذلك الشخص هو شخص جيد ولا يحمل في قلبه أي كره ولا يوجد أي داعي للمعاملة السيئة للأشخاص الآخرين ويجب على الإنسان أن يكون يحمل كمية كبيرة من القناعة وعدم الطمع  في الأشياء التي نحصل عليها وتعتبر تلك القصة من أجمل القصص التي يجب التعلم منها القناعة والابتعاد عن الطمع والمعاملة السيئة على الأشخاص.

قصة الذئب

‏في مرة من المرات في الغابة كان هناك طفل وقام بأخبار والده انه اصبح شابا كبيرا ليقوم برعاية الأغنام وذهب إلى رعاية الأغنام في الحقول وقام بمراقبةتها ولكن الطفل لم يكن سعيدا لهذا الوضع ورغبة في اللعب وهو يرعى الأغنام بدلا من مشاهدتها بشكل ممل ولذلك قررا اللعب وذهبوها بعد دقيقة من اللعب ولهو أصبح بالصراخ ذئب ذئب وجاءت القرية كلها بالحجارة ولكن لا يوجد ذئب وغادر، ‏وإقامة مرة أخرى بفعل ذلك الفعل بالصراخ ويأتي أهل القرية ولم يجد شيء وفي المرة الأخيرة صرخة وكان فعلا يوجد ذئب ياكل الخروف ولكن أهل القرية لم يستجيبوا لي الصوت وكان هناك  الذئب يأكل الخراف والطفل الذي يفعل أشياء غير مرغوب فيها واحد ذهبي يبكي إلى المنزل وبناء أن على ذلك يجب على الأطفال عدم الكذب.

الذئب و الطفل
الذئب و الطفل

‏وإلى هنا وصلنا إلى نهاية هذا المقال الذي تحدثنا فيه عن قصص أطفال عن الأخلاق و الفضائل و قمنا بذكر قصة الابر والشجرة وأيضا قمنا بذكر قصة الذئب وأتمنى لكم الاستفادة من هذه القصص التي ذكرناها لكم ، ‏وقراءةتها للأطفال لأخذ العبرة و العظة منها و شكراً لكم الاستمرار في قراءة هذا المقال ودمتم بخير.

 

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *