قصة مقتل سيّدتين لبنانيّتين في أستراليا

قصة مقتل سيّدتين لبنانيّتين في أستراليا، حيث في مساء يوم السبت ضجة وسائل الاعمال بخبر قصة مقتل سيّدتين لبنانيّتين في دولة أستراليا، فبدا الناس بطرح العديد من الأسئلة حول هذه الجريمة، لذلك في السطور القادمة من هذا المقال التالي من خلال موقعنا الجنينة سوف نقوم بذكر لكم قصة مقتل سيّدتين لبنانيّتين في أستراليا، بالإضافة الى اننا سوف نقوم بذكر لكم كل من ما سبب مقتل سيّدتين لبنانيّتين في أستراليا و من المستهدف من السيّدتين اللبنانيّتين في أستراليا.

قصة مقتل سيّدتين لبنانيّتين في أستراليا

في الساعات الأخيرة من يوم السبت الثالث عشر من شهر أغسطس تم قتل سيدتان هما السيدة إيمي حازوري (التي تبلغ من العمر تسعة وثلاثين عاماً) والسيدة لاميتا فضل الله (التي تبلغ من العمر ثمانية واربعون عاماً) وهي أم لطفلين عقب ان تعرضت سيارة كانتا فيها الى اطلاق نار بشكل مكثف في جنوب غرب سيدني.

والشرطة أفادت بنجاة بنت تبلغ من العمر ستة عشر عاماً وشاب يبلغ من العمر في العشرين كانا في السيارة وقت الحادثة.

ما سبب مقتل سيّدتين لبنانيّتين في أستراليا

الشرطة رجحت أن سبب إطلاق النار هو ” ان السيدة لاميتا فضل الله صلة السابقة بشخصيات ترتبط بالعصابات الإجرامية، في حين مصففة الشعر حازوري تعرضت لإطلاق النار في المقعد الخلفي للسيارة”.

وكان قد تم العثور في الضواحي المجاورة على سيارات محترقة في الساعات التي كانت بعد الهجوم والشرطة تحقق في ما إذا كانت الحوادث تلك ترتبط بإطلاق النار.

ودوهرتي قال: “هذه هي السمات المميزة لهجوم مخطط، كان منهجياً وكان مخططاً له”.

بالإضافة الى ان اخت حازوري قامت بالكشف عن أن إيمي كانت هي المعيلة الوحيدة لعائلتها في دولة لبنان، وذكرن إن العائلة تقوم بجمع الأموال من اجل تغطية مصاريف وتكاليف جنازتها.

من المستهدف من السيّدتين اللبنانيّتين في أستراليا

ووسائل إعلام محليّة قامت بذكر أنّ المستهدف في العلمية هذه هي فضل الله وذلك بسبب ارتباطها بشخصيّة وصفتها بـ “الإجراميّة العالميّة”، ومن المعتقد أنّ قتلها جاء انتقاماً من الشخصيّة الاجرامية هذه.

الى هنا ونكون بذلك قد وصلنا الى ختام سطور هذا المقال الذي قمنا من خلاله بذكر لكم قصة مقتل سيّدتين لبنانيّتين في أستراليا، بالإضافة الى اننا لقد قمنا بذكر لكم كل من ما سبب مقتل سيّدتين لبنانيّتين في أستراليا و من المستهدف من السيّدتين اللبنانيّتين في أستراليا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *