قصة رجل ضرب زوجته أمام أطفاله و تسبب لهم في الخوف و الفزع

قصة رجل ضرب زوجته أمام أطفاله و تسبب لهم في الخوف و الفزع، هذا ما سنتحدث عنه في هذا المقال المقدم لكم من موقع الجنينة. حيث يتساءل الكثير من الأشخاص عن ما هي قصة رجل الذي قام بضرب زوجته أمام أطفاله الأمر الذي تسبب لهم في الخوف و الفزع و لمعرفة ما هي قصة الرجل الذي قام بضرب زوجته أمام أطفاله و تسبب لهم في الخوف و الفزع عليك عزيزي القارئ متابعة قراءة سطور هذا المقال المقدم لكم من موقع الجنينة .

قصة رجل ضرب زوجته أمام أطفاله و تسبب لهم في الخوف و الفزع

فيما يلي سنعرض لكم قصة الرجل الذي قام بضرب زوجته أمام أطفاله مما تسبب لهم في الخوف و الفزع و هذه القصة هي كالتالي:

رجل ضرب زوجته امام اطفاله وتسبب لهم في الخوف و الفزع فحزنت الام و قالت بعد أن ضربها على وجهها و هي تبكي خوفا عليهم
سأذهب لأشتكيك …
رد عليها :- و من قال أنني سأسمح لك بأن تخرجي
قالت : أتظن إنك إن أوصدت الأبواب و أغلقت النوافذ ،
فإنك ستمنعني من شكايتك
رد بتعجب :- و ماذا ستصنعين !
قالت :- سأتصل .
قال :- هواتفك كلها معي ؛ فأصنعي ما شئتِ .
فاتجهت نحو الحمام و حين دخلت فكر بأنها قد تهرب من نافذته
فجرى إلى الخارج و أنتظر عند النافذة ، فلم يشاهد محاولتها للخروج ، فعاد إلى الداخل و وقف عند الباب ،
و خرجت و هيَّ مبتلة من آثار الوضوء بابتسامتها كنقاء الماء الذي عليها
و قالت :- سأشتكيك فقط عند الذي أقسمت باسمه فلا نوافذك
و لا أبوابك و لا هواتفي التي حجبتها عني ستحجبني عنه
، فأبوابه لا تغلق …
أنصرف عنها، و جلس على الأريكة صامتاً يفكر .
ذهبت هيَ، و صلت ، و أطالت في السجود ، و هو يراقبها ،
و حين فرغت، و رفعت يدها ، خطى نحوها و أمسك بيديها …
و قال لها :- أما كفاك دعاءك عليَّ في سجودكِ ؟
فنظرت إليه، و قالت بنبرة حانية: أو تراني سأكتفي بعد الذي فعلته بي؟
قال :- و الله لحظة غضب لم أقصدها،
فقالت :- و لهذا لم أكتفي من الدعاء لك!
و الدعاء على الشيطان ، فلست غبية لأدعو على زوجي، و قرة عيني،
فدمعت عيناه ، و قبل يداها،
و قال :- اعاهدك ان لا ألمسك بسوء بعد اليوم
هذه هي المرأة المسلمة التي اوصانا الله ورسوله بها .
فكونوا لهن .
يكونن لكم .
الى هنا نكون قد وصلنا الى نهاية سطور هذا المقال المقدم لكم من موقع الجنينة بعنوان قصة رجل ضرب زوجته أمام أطفاله و تسبب لهم في الخوف و الفزع. دمتم في رعاية الله و حفظه.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *