سبب انفصال انس شايب وبيسان

سبب انفصال انس شايب وبيسان ، أهلا وسهلا بكم في مقال جديد ، و عبر الجنينة سنتعرف إلى سبب انفصال الثنائي بعد علاقة دامت فترة طويلة و لوحظ في الشهر الأخير عدم ظهور الثنائي سوية

من هو أنس الشايب

صانع محتوي ، يبلغ من العمر 19 عام فهو من مواليد عام 2002 ، من مواليد المملكة الأردنية الهاشمية ، و يحمل الجنسية الأردنية و ترجع أصوله إلى فلسطين ، و حاليا هو مقيم في مدينة دبي ، بالإمارات العربية المتحدة.

يعمل كصانع محتوى شهير على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة و بالأخص موقع انستغرام و تيك توك ولديه قناة على اليوتيوب يبلغ عدد متابعينه بالملايين.

من هي بيسان اسماعيل

سورية لاجئة هربت من الأحداث الأخيرة التي حصلت في سوريا ، تبلغ من العمر 18 عام ، و هي سورية من مواليد سوريا و تحمل الجنسية السورية ، تعمل كصانعة محتوى و لديها العديد من الحسابات المشهورة على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة

كاليوتيوب حيث يتابعها على منصة يوتيوب ما يقارب 10 مليون متابع ، و كذلك على الانستقرام و التيك توك تقوم بانشاء مقاطع فيديو قصيرة خسب الترندات و الاكسبلور على برنامج التيك توك.

لها طبقة صوت جميلة نالت شهرة من خلال صوتها و تعاقدت معها بعض الشركات الأداء الصوتي ، و ايضا قامت بإصدار العديد من الأغاني الخاصة بها.

و قالت بأن حلمها بأن تصل العالمية و تصبح فنانة من الدرجة الأولى ، و هي حالياً مقيمة في مدينة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة.

سبب انفصال انس شايب وبيسان

تداول المهتمون و المعجبون بالثنائي اخبارًا تفيد انفصال الثنائي و ذلك بعد عدم ظهورهما معا لمدة 3 أسابيع ، فقد توقع بانه تم الانفصال بينهما .

حيث لم يقم أنس او بيسان بالتصريح حول الانفصال او أسبابه و لكن رجح البعض بأن سبب. الانفصال بعد خيانة من أحد الطرفان ، و  قال بعض المعلقين بأن بيسان خانت أنس.

يذكر أن علاقة أنس و بيسان دامت مدة أربعة سنوات متواصلة كان الثنائي سوية على التصوير و صنع المحتوى لمدة 24ساعة على مدار اليوم.

و كان أنس و بيسان على خطوة واحد من الزواج و جعل العلاقة بينهما رسمية حسب ما كان يتم تداوله و هم يصرحان به .

و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان سبب انفصال انس شايب وبيسان و تعرفنا على شخصية أنس و بيسان و اعمارهما و سبب الانفصال ، و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.

 

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *