حقيقة انفصال الوليد مقداد عن زوجته

حقيقة انفصال الوليد مقداد عن زوجته ,لقد عرفت عائلة الفنان الكبير خالد المقداد بشهرتها، فهو يمتلك قناة طيور الجنة للأطفال، ولقد قام بالمشاركة مع جميع أبنائه في الكثير من الأغاني وأيضا المقتطفات التي قد عرضت على تلك القناة منذ صغرهم في السن، والنجم الوليد مقداد يعتبر أحد أبنائه الذي قد ضجت منصات التواصل الاجتماعي منذ شهور بنبأ زواجه، واليوم قد انتشرت أنباء تفيد بطلاقه، فما حقيقة ذلك، وما أبرز المعلومات عن حياة الوليد، كل هذا وأكثر سيتم توضيحه في سطور المقال التالي من موقع الجنينة.

حقيقة طلاق الوليد مقداد

لقد ضجت منصات التواصل الاجتماعي بنبأ طلاق الوليد مقداد من زوجته السيدة نور غسان، حيث انه قد أشيع أن ذلك الانفصال قد تم منذ العديد من الأسابيع، ولكن قد نفي الأمر بظهور الثنائي بالعديد من الصور وذلك برفقة بعضهما البعض من خلال سفرهما إلى تركيا، وهذا ما قد دفع العديد من الناس إلى الاعتقاد بوجود خلاف بين الوليد وعائلته، وهذا ما لم يتم نفيه أو التصريح عن حقيقته.

من هو الوليد مقداد

يعتبر الوليد مقداد بأنه هو الابن الأكبر لمؤسس ومالك قناة طيور الجنة السيد خالد مقداد، وهو يعتبر من مواليد 30 من شهر ديسمبر في العام 1999ميلادي، أي انه قد بلغ من العمر ما حوالي ال 23 سنة، ولقد اشتهر منذ الطفولة بتقديمه الكثير من الأغنيات للأطفال على قناة عائلته، وأكثرها قد كانت برفقة أخيه المعتصم بالله المعروف بعصومه، وهو يعد من الأصول الأردنية، لكن يعيش مع عائلته في دولة الكويت، أما بالنسبة للدراسة فهو ما يزال يدرس في جامعة الخليج في دولة الكويت بتخصص الإدارة في الأعمال الدولية.

من هي زوجة الوليد مقداد

لقد تزوج الشاب الوليد مقداد من الشابة الأردنية التي تسمى نور غسان، التي تعد من مواليد العام 1999ميلادي، وهي أيضا ذات صلة قرابة ولكن بعيدة به من طرف امه، حيث انها تكون حفيدة خال أم الوليد، وكما أنها قد كانت أحد النجوم البارزين في قناة طيور الجنة، ولقد استطاعت ان تقدم الكثير من الأغاني، وأيضا درست في مجال الهندسة والديكور ولقد أبدعت فيه، ويذكر أن قصة الحب التي قد جمعت ما بين نور والوليد مما أثمر عن خطوبتهم، ثم كللا ذلك بالزواج.

 

الى هنا نكون قد وصلنا الى نهاية مقالنا الذي قمنا من خلاله بتسليط الضوء على حقيقة انفصال الوليد مقداد عن زوجتة, من هي زوجة الوليد مقداد, من هو الوليد مقداد, حقيقة طلاق الوليد مقداد.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *