هل السحلية من الزواحف

هل السحلية من الزواحف، يختلط على كثير من الناس هل السحلية من الزواحف أو البرمائيات ، و لكن الزواحف يطلق عليها أيضاً العضاءة، و هي صغيرة الحجم و شكلها قريب من شكل التمساح و كثير من الدراسات توقعت أن التماسيح هي الشكل المكبر للزواحف و لا تختلف عنها سوى في الحجم فالتماسيح كبيرة جداً في الحجم و الزواحف صغيرة جداً، و ارتبط السحالي بالتماسيح و السلاحف  و الثعابين الا أنها أيضاً مجموعة منفصلة عنهم و في هذا المقال سوف نتحدث عن  هل السحلية من الزواحف عبر موقع الجنينة.

هل السحلية من البرمائيات

تعتبر السحالي من الزواحف و هي ذات الدم البارد مثل باقي مجموعات الزواحف، و الزواحف ذات الدم البارد اي لا تمتلك اي حرارة و تستمد حرارتها من الأشياء حولها،  و بناءاً على ذلك تعيش الزواحف في المناطق الدافئة التي تتعرض لأشعة الشمس و لتقوم بكسب الحرارة منها بشكل مستمر، و تعتبر أضخم  أنواع السحالي هي “تنانين الكومود” ، و هي سحالي كبيرة  الحجم يصل وزنها إلى 90 كيلو جرام ، و تبلغ سرعتها إلى 20 كيلو متر في الساعة، و هي قوية بما حيث تستطيع لافتراس حيوانات بحجم الجواميس والغزلان.

من أسماء الزواحف

و الزواحف اسماء كثيرة و عديدة حيث كل مجموعة من الزواحف تمتلك صفات معينة و يوجد صفات مشتركة بينها و يطلق عليها الأسماء بناء على الصفات و الخصائص المتشابهة و من هذه الأسماء:

  • السحالي والثعابين
  • السلاحف
  • التمساحيات
  • التواتارا.

أجسام الزواحف

تختلف أجسام الزواحف عن بعضها البعض و أيضاً في حجمها منها الكبير و منها الصغير و منها متوسطة الحجم، و لكن يوجد صفات مشتركة كثيرة و هذا ما يجعلنا بتصنيفها في مجموعات و من مثل أنها جميعاً من ذوات الدم البارد و لكنها أيضاً تختلف في الجلد و في الهيكل و في الأعضاء الحسية فكل نوع من الزواحف له مجموعة صفات مشتركة و مثال على ذلك الجلد فتختلف جلود الزواحف من نوع الي آخر و تختلف في الشكل و الحجم و الطول و الوزن، و لكن هناك صفات معينة تجمعها ببعضها البعض، و جلد الزواحف مغطى بطبقة تسمى حراشف و أيضاً الزواحف و الثعابين و مغطية بطبقة حراشف سميكة و كبيرة و متداخلة، و أيضاً الزواحف ليش لها الي درجة حرارة ثابتة.

و الي هنا وصلنا الي نهاية هذا المقال الذي تحدثنا فيه عن هل السحلية من الزواحف و أيضاً ذكرنا عنوان فرعي ب الزواحف من البرمائيات و تحدثنا هل السحلية من الزواحف و تحدثنا عن أجسام الزواحف و طريقة تصنيفها و في الختام شكراً لك عزيزي القارئ للوصول الي نهاية المقال دمتم بخير.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *