من اسس تصميم الشعار أن تكون الفكرة جديدة و مبتكرة

من اسس تصميم الشعار أن تكون الفكرة جديدة و مبتكرة ، التصاميم و الشعارات في حالة دائمة من التجدد و العصرية لتواكب التطور التكنولوجي و المتطلبات الأساسية القائمة حول العمل و عبر الجنينة سنتعرف على أسس تصميم الشعار و ما مدى دقة هذه العبارة

ماذا يعني الشعار ؟

الإشارة أو الرمز المختصر الذي يتم من خلاله التعبير عن طبيعة العمل و مجاله ، و في الغالب ما يكون مرتبط بأسماء الشركات أو المنتجات التي يتم تقديمها عبر الشركة ، و يذكر أن الشعار له أهمية بالغة و دور كبير في التعريف عن الشركة و هويتها و إنتماءها ، و لا يقتصر تصميم الشعار على جذب العملاء أو ترويج المنتج.

بالإضافة إلى أن البعض قام بتعرّيفه على طريقة متشابهة للاسماء بين الناس للتعارف على نوع المنتج و طبيعة عمل الشركة ، و تمييز عمل الشركات واحدة عن الأخرى فهو يعبر عن هوية الشركة التي يتبع لها.

من اسس تصميم الشعار أن تكون الفكرة جديدة و مبتكرة

عند البدء في تصميم أي شعار لمنتج أو شركة ، أول ما يخطر ببال المصمم أو الشركة الراغبة في تكوين شعار لها هو التميز و أن تكون فكرة حديثة لم تكن من قبل ، و أن يكون الشعار لم يتم استخدامه من ذي قبل ، لذلك تقوم الشركات بإجراء تعاون مع المصممون المبدعون من أجل تصميم شعار مبتكر و جديد لم يتم طرحه في السوق غالبا و غليه فإن العبارة السابقة هي :

  • الإجابة الصحيحة : العبارة صحيحة ().

ما هي أسس للتصميم الشعارات ؟

هنالك مجموعة من الأسس و القواعد التي لا بد من مراعاتها عند الإقدام على تصميم الشعار و من هذه الأسس:

  • المناسبة مع المحتوى المطلوب.
  • ايصال الفكرة المطلوبة من الشعار.
  • السهولة و البساطة حتي يسهل على العملاء حفظه.
  • أن يكون ذا فكرة إبداعية و حديثة و متطورة.
  • طابع مميز ، بحيث يسهل التعرف عليه و رؤيته.
  • التعبير عن المنتجات بشكل واضح .
  • التعريف بالشركة و نوعية منتجاتها.

بالإضافة إلى ذلك فإننا في القرن الحالي جل اعتمادنا في التسوق أو المطاعم أو متابعة الموضة على الشعارات حتي اصبحت ماركات عالمية تعرّف تحت شعارات معينة.

لكن و بهذا إلى هنا  نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان من اسس تصميم الشعار أن تكون الفكرة جديدة و مبتكرة ، تعرفنا على الشعاء و دقة العبارة و أسس التصميم الشعارات و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد ، أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *