مطوية عن المادة وقياسها جاهزة للطباعة ، مادة العلوم من المواد المهمة في المراحل الابتدائية كةنها تعنى بالمادة و قياسها و أطولها و وحداتها و عبر الجنينة سنتعرف إلى مطوية عن المادة و تكون جاهزة في تحول المادة.
تعريف المطوية
ملف أو ورقة تعليمية و تثقيفية ، يتم استخدامها من قبل المعلمين للطلاب كتعليم ذاتي من أجل العمل على تعزيز البحث العلمي و القدرة عليه لدى الطالب .
و التعرف على أنواع الأدوات التي يمكن للطالب أن يستخدمها من أجل زيادة التعلم و العلم لديه ، و يختلف موضوع المطوية حسب المجال أو نوع العلم الذي يستخدمه له ، مثل مطويات الوظائف و التاريخ و المهن و الرياضيات و الفيزياء و الكيمياء و الكثير غيرها.
مطوية عن المادة وقياسها جاهزة للطباعة
المادة هي من إحدى فروع علم الفيزياء و تندرج تحت الفيزياء الكلاسيكية التي تهتم بالحجم و الكتلة و الخصائص التي تميز هذه المادة عن غيرها من المواد من حيث الحجم و الملمس و الكثافة و الكتلة.
حيث تعرف المادة بأنها الأساس و المكون الأول لأي شيء على سطح الأرض ، و المادة من حجم أو كتلة الشي تتشكل في 27٪ من الحجم الكلي له.
فالمادة تتحول من شكل إلى أخر حسب التأثير الوارد عليها الخارجي برودة أو حرارة انصهار أو تجمد و هذه هي أشهر المطويات عن المادة :
ما هو وحدة قياس المادة
في التعريف العلمي هو مقدار الكتلة الجزئية و الذرية في المادة و يعرّف بالمول ، في وحدة قياس المادة ، و مثال على ذلك : عنصر الكربون الكتلة الذرية له = 12 أي أن المول الواحد من الكربون يعادل 12 غرام.
بناء على السابق قام العلماء بجعل الكربون هو المرجع المعياري في تعيين كافة مولات العناصر الأخرى .
ما هي فائدة عمل المطوية
تم استخدام المطوية من قبل المعلمين للطلاب من أجل العديد من النقاط المهمة في اتباع الأساليب التعليمية التي تنمي عقل الطالب و قدراته العقلية و من أهم هذه النقاط :
- تنظيم المعلومات في عقل الطالب.
- تحفير الذكاء لدى الطالب.
- تقوية الفهم في المادة.
- إرشاد و مرجع لتذكر المعلومات.
- تقوية و تعزيز طريقة السرد المعلومات.
- حفظ المعلومات بطريقة بسيطة وسهلة.
- الجمع بين المتعة و الابتكار باستخدام أسلوب علمي .
- أداة من أجل تحفيز الإبداع.
لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان مطوية عن المادة وقياسها جاهزة للطباعة، تعرفنا على المطوية و فائدتها و وضعنا مطوية عن مادة العلوم للصف الثالث الابتدائي ، و ذلك على أمل ان ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة دمتم بود.