سنتعرف على اين يقع حصن السعيدية ، ان سؤال “اين يقع حصن السعيدية” ، من ضمن الأسئلة التعليمية التي واجه طلبتنا صعوبة بالغة فِي الوصول إِلَى اجابته الصحيحة ولذلك فإنه يسرنا ان نكون أول من يستعرض لكم الحل النموذجي في مقالنا الان كما عملنا مسبقاً في كافة حلول الأسئلة التعليمية الصحيحة.
معلومات عن حصن السعيدية
هو من الحصون التي شهدت التقدم الكبير ما تشهده الدول المتعاقبة هذا ما يخص شبام في هذا التاريخ يسطر العمق في القدم ليسجل واحد من المعالم الأثرية التي تشكل جزء لا يتجزأ من حاضر المدينة و مستقبلها ، كما أن البعض يريده لإنشاء الدولة الإكثرية الأولى في حين أن البعض يريده لدولة آل السعدي التي حكمت في فترة من الفترات دولة أشبام و استمر حكمها لسنوات لتكون الفترة المثالية الأولى لبناء المدينة التاريخية وتأسيسها.
اين يقع حصن السعيدية
يعتبر حصن السعيدية يقع بمدينة شيام و هي مدينة أثرية ، بمحافظة حضرموت بشرق اليمن ما بين مدينتي القطن و سيئون ، و قد سكنها الكثير من القبائل و العائلات مثل آل هويدي و آل عقبة و آل باجرش و غيرهم ، كما و تعتبر اليمن هي أحد الدول العربية الشهيرة ، و تقع بالجنوب الغربي من شبه الجزيرة العربية في غرب آسيا ، كما و تحدها سلطنة عمان من الشرق ، و المملكة السعودية من الشمال ، و من الجنوب يحدها بحر العرب ، و البحر الأحمر من الغرب .
ما تاريخ بناء حصن السعيدية
حيث بنى حصن السعيديه قبيلة بني سعد خلال حكمهم لشبام عام ٦٠٠هـ ، و هو الحصن الجميل المطل على تلك المدينة كان المقر الأمني للكثير من الدول التي حكمت مدينة شبام ، و أجزاء أخرى من اليمن آنذاك الوقت ، كالدولة الرسولية و السعيدية و القعيطية و الكثيرية و غيرها من المدن و خلالها في الحقب الزمنية ، قبل أن يتعرض هذا الحصن للهدم و التدمير في سنة من السنوات التي شهدتها تلك الفترة.
حصن السعيدية اين يقع ؟
حيث يعد حصن السعيدية العسكري واحد من أهم الحصون في مدينة شبام التاريخية و كان هناك اعتقاد أن هذا الحصن قد بني في مطلع القرن السادس الهجري ، كما و تتمثل الأهمية القصوى لهذا الحصن في أنه كان الحامي و المدافع لمدينة شبام و أسوارها من الاتجاه الشرقي الشمالي.
إلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام المقال الذي تعرفنا عبر سطوره السابقة على اين يقع حصن السعيديه ، كما ذكرنا لكم ما تاريخ بناء حصن السعيدية ، كما ذكرنا لكم ما تاريخ بناء حصن السعيدية ، و أيضاً قمنا بذكر معلومات عن حصن السعيدية.