اين ذهب خالد عبدالله ،سنتعرف في هذا المقال على موقع الجنينة على خالد عبدالله و اين ذهب وعن بعض التفاصيل عن هذه الحادثة التي لاقت ضجة إعلامية في المملكة العربية السعودية.
اين ذهب خالد عبدالله
تداول خبر هروب خالد عبد الله بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي ، وقام العديد من الأشخاص للبحث حول هذه المعلومة ومعرفة سبب هروبه ،حيث تم أصدر بيانا من قبل مجموعة شركات بيت الخبرة، للرد على كل ما نُشر في عبر المواقع الإلكترونية، وتم تداوله على شبكات التواصل الاجتماعي، بشأن الأخبار غير الصحيحة والمتعلقة بهروب خالد عبد الله الى إنجلترا، حيث قالت بأنها تمس سمعة المؤسسة والعاملين فيها أيضا .
حيث صرحت مؤسسة بيت الخبرة في بيانها بعرض بعض الحقائق الهامة التي تكذّب تلك الاشاعات حيث قالت كالتالي:
- حيث أن المهندس خالد عبد الله هو يعد رئيس مجلس إدارة المؤسسة وهو لم يكن طرفا من قريب أو بعيد في أي اتهامات أو تحقيقات تجبره للهرب من البلاد، كما صرحت بأن وجود خالد عبد الله خارج البلاد هو فقط لأسباب صحية.
- حيث ما نُشر من اشاعات حول المبالغ مديونيته للبنوك هي غير صحيحة و عارية عن الحقيقة، حيث أن تتم جميع تسهيلات للمؤسسة من قبل البنوك وفقا للمعايير المصرفية المعروفة.
- وقد كانت مجموعة شركات مؤسسة بيت الخبرة منذ أن تم نشأتها وحتى وقتنا هذا لم تخلّ بالتزاماتها، ولا توجد عليها أي نوع من الأقساط للبنوك متأخرة عليها.
- و أن جميع فروع شركات المجموعة ومجالس إداراتها لم تقوم بالمخالفة أبدًا بالقوانين واللوائح، حيث كانت ولازالت محل إشادة من قبل الجميع.
- حيث ان هذه الاشاعات والأقاويل ما هي الى ادعاءات وتزييف للحقائق ومحاولة لتشويه من البش مهندس خالد عبد الله رئيس المجموعة والعاملين بها، حيث كل من قام بنشر هذه الكذوبة ستكون محله القضاء، الذي نثق فيه و بعدلته ونزاهته.
نجاحات خالد عبدالله
وبحسب ما ورد تمكن خالد عبد الله من ضم العديد المسئولين السابقين إلى مجموعته.
يمتلك عبدالله مجموعة تضم عدة شركات بالإضافة إلى شركة التأجير التمويلي منها شركة بيت الخبرة للتخصيم (تكنوفاكتورينج) ،وبيت الخبراء للتمويل العقاري (تكنومورجج) ، وبيت الخبرة للتنمية الاقتصادية (تكنوكوميرس) ،وبيت الخبرة للاستثمار الاقتصادي (تكنو انفستمنت) ، وبيت الخبرة القابضة (كامار)، كما أسس شركة أورينت تورز للقرى والفنادق السياحية ،كما اشترى فندق كمبينسكي وباع مكسيم مول مقابل 700 مليون جنيه.
والى هنا نكون قد وصلنا الى نهاية هذا القال وقد تحدثنا فيه عن خالد عبدالله والى اين ذهب وعن بعض التفاصيل التي ذكرناها سابقاً.