الكثير من الاشخاص تحب ان تسمع القصائد، والشاعر عبد الله بن زويبن رحمه الله كتب قصيدة سمعت لي كلمة مادري وش اقصاها، اثارت اعجاب العديد من الناس، وسيكون موضوعنا عذا عن قصيدة سمعت لي كلمة مادري وش اقصاها.
الشاعر عبد الله بن زويبن
الشاعر عبد الله بن زويبن ولد في عام ١٩٥٦، وكان منذ صغره يحب الشعر والقصائد ويكتب الكثير من الاشعار، وكان والده شاعر ومعروف منذ عصره، وكانت اول بداية لكتابة الشعر لعبد الله بن زويبن في عمر الخامس عشر ، وتعلم من الكثير من الشعراء الكبار، وقدم العديد من القصائد الجميلة في الحكمة والرثاء والوصف.
كلمات قصيدة سمعت لي كلمة مادي وش اقصاها
سمعت لي كلمةً مدري وش أقصاها ،حزت بصدري وانا ماني بهارجهـا لو كل كلمه الى جتنا تبعناها: بعنا الثمينه بســــعرً ما يخارجها
لو مـرت السمع ما كنا سـمعناها ،ونقفل الـــراس عنها لايبرمجها
ومن يم هذا لهذا ما نـقلناها ،والنـاس واجـــد وتلقى من يروجهــــا
ومـن جـابها بيـن خــلـق الله ووداها،لـو بــه مراجــل ترى نفسه يسـمجهـا
ومن عامل الناس في سابق خطاياها، يقعد بدارً خــــلا مــا داج دايجــهــا
في كنة ً تشوي الجربوع رمضاها، تابس غصون الشجر من حر واهجها
والناس بالحق حكم الشيخ ما أرضاها، مــاتـرضي النــاس لــوأنــك تحججها
وياللي تبي الطيبه خذها وعطناهـا،خــل الطريفه طـريه لا تـثلجها
وأقضب طريق الاوادم وامش ممشاهـا ،اتبـع دروب العرب وانهج مناهجهــا
وأرسم لنفسك أحــــدودً لا تعداها،من حط نفسه بدرب الضيق يحرجها
وأن كان نفسك هواها قام ينحاهـا ،حط الاعنه بروس الخيل وأسرجهــا
وفـــــكـــر بـمـنـكـافـهـا قـدام مغزاهــا ،وأضرب احساباتها وتشوف ناتجهـا
وكـلً بـعـضـده يموح الدلو برشاها،وتلقى كبود الضوامي من يبرهجهـا
وان كـان تـوك عـلى صدرك تهجاهـا ،حـنـا تـرانـا نـدرس فـي مـنـاهـجهـا
مــن يــم مــصـبـاحتهـا نـبعد معشاهـا،الــى قــعــد راعـي الضلع يـدرجها
لـوهـي صعـيـبه الى انعاجت عدلناهـا ،واللي تجي مستقيمــه ما نعـروجهـا
نــهـتـم فـى وزنـهـا وأبـرام معـنـاهـا،ومـن الكرســتال والـلـؤلـؤ نـتوجها
مـثــل الـجـواهـر الـى منـــا نظمناهــا،واسلوكها من جديد الزري ننـسجها
مـخــايلً تــرتــدم والصدر منشاها،ان دك بـالبـال هـاجوسً يـهـيجـها
واليا امطرت ضاقت الوديان في ماها، أخذ الى الحول ما يبست مدالجهـا
وأن صـدت النـاس عــنــا ما تبعناها ،ا تـقــفي الناس عــنــا وانتولجها
وأن جــاتـنـا الطيبه بالطيب زدناها ،الـطـيـبـه بالعسل والسمن نـمزجهـا
وأن جــاتـنـا الثانيه نصبر ونرفاهـا ،يمكن الى فاق راعـيـها يعـالجها
وأن عــادهــا عــودة ً ما عاد ينساهـا ،من حربة في صميم الصدر نولجها
مـسـمـومـة يـبـلـش الـدكتور بأدواهــا ،مـايـقـنـع الخـبل لـين انه أيلامجهــا.
الى هنا نصل الى نهاية مقالنل هذا عبر موقع الجنينة، التي تحدثنا فيه عن قصيدة سمعت لي كلمة مادري وش اقصاها، وذكرنا ايضا من هو شاعر القصيدة عبد الله بن زويبن.