هل هي نهاية نوري المالكي , نوري المالكي هو رئيس «ائتلاف دولة القانون»، رئيس الوزراء العراقي الأسبق،ونائب رئيس الجمهورية السابق من 9 سبتمبر 2014 حتى 11 أغسطس 2015 وشغل نوري المالكي محركات البحث على مواقع التواصل الاجتماعي وشبكات الانترنت بعد انتشار تسريبات صوتيه له قد تتسبب في حروب اهليه ومشاكل داخليه في العراق كما نشرت هذه التسريبات نوايا سيئه من المالكي تجاه بعض قيادات الاحزاب الاخرى وتجاه العراق ككل . وعبر الجنينه ترند نضع لكم هذا المقال حول هل هي نهاية نوري المالكي واللذي سنتناول فيه هل هي نهاية نوري المالكي واللذي تناولنا فيه هل هي نهاية نوري المالكي, اراء السياسيين في تسريبات المالكي ,نص خطاب المالكي المسرب
هل هي نهاية نوري المالكي:
تعاون المالكي مع الولايات المتحدة وقوات التحالف في العراق بعد مغادرتهم بحلول نهاية عام 2011عندما كان في منصبه كرئيس وزراء للعراق، ونتيجه سلسلة من الهزائم العسكرية على يد تنظيم الدولة الإسلامية والعشائر المحلية في شمال العراق، قال مسؤولون أمريكيون إن المالكي يجب أن يتخلى عن رئاسة الحكومة، وفي (14 اب 2014)أعلن عدم الترشح لمنصب رئيس وزراء العراق وبقي رئيس «ائتلاف دولة القانون» وظهرت خلال الايام القليله الماضيه تسجيلات صوتيه للمالكي يتحث فيها ويهدد بتسيير اعمال شغب في البلاد يقول المالكي بالتسجيل: «المرحلة المقبلة مرحلة قتال، بالأمس قلت ذلك لرئيس الوزراء الكاظمي، وقلت لا أعتمد عليك، أو على الجيش والشرطة، إنهم لن يفعلوا شيئاً، العراق مقبل على حرب طاحنة لا يخرج منها أحد، إلا إذا استطعنا إسقاط توجهات الصدر والحلبوسي ومسعود البارزاني» كما تحدث المالكي عن تجهيز وتسليح من 10 إلى 15 تجمعاً «استعداداً للمرحلة الحرجة»، بحسب تعبيره. وأنه «سيقوم بالهجوم على النجف لحماية المرجعية والناس في حال هاجمها الصدر».
اراء السياسيين في تسريبات المالكي :
راى خصوم المالكي والمراقبين السياسيين ان خطاب المالكي المسرب هو وصفة كارثية لإشعال الحريق الكبير في العراق، وبين كل المكونات، وليس المكون الشيعي – الشيعي، وحسب، وهذا أمر يجب التصدي له بكل الطرق، لأنَّها حرب من شأنها أن تحرق الأخضر واليابس.كما ان التسجيل المسرب للمالكي يعني نهايته السياسية، ولو وضع الاعذار محاولاً البقاء، حيث اتضحت العقائدية، والتطرف، في خطابه وتوجهه، وهو الأمر الذي قد يصل بالعراق لحرب اهليه
نص خطاب المالكي المسرب :
اليكم بعض النصوص المسربه من خطابات المالكي والتي اثارت زوبعه في العراق (“الوضع الإيراني الآن بين فريقين: هناك فريق الحرس الثوري والآخر فريق الاطّلاعات. الاطّلاعات لديها مشكلة مع الحكومة العراقية ومع الحرس الثوري منذ ولاية الرئيس الإيراني، حسن روحاني. عندما تولّى الرئاسة إبراهيم رئيسي تقاربت وجهات النظر بين الفريقين. فريق المرشد الإيراني، علي خامنئي، هو الحرس الثوري، وفريق الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي يتمثّل بالاطّلاعات”.وقال الحرس الثوري لا يعطي الاطّلاعات فرصة للتدخّل بأيّ شيء، هو فقط من يقرّر.. عندما زرت إيران تحدّثت مع مستشار المرشد الإيراني، علي أكبر ولايتي، ومع رئيس مجلس الشورى ومع وزير الاطّلاعات، وكلّهم يوافقوني الرأي لكنّهم في الأخير يقولون إنّ الموضوع بيد قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني ويطلبون أن نركّز جهودنا مع الحرس الثوري”.)
بذلك نصل لنهاية مقالنا معكم عبر الجنينه ترند حول هل هي نهاية نوري المالكي واللذي تناولنا فيه هل هي نهاية نوري المالكي, اراء السياسيين في تسريبات المالكي ,نص خطاب المالكي المسرب