من هو وزير الدفاع العراقي الحالي ، تجري حالياً في العراق انتخابات مجلس الوزراء العراقي ، و عبر الجنينة سنتعرف إلى السياسي العراقي و من هو صاحب اهم الوزرات في الدولة العراقية.
من هو وزير الدفاع العراقي الحالي
جمعة عناد سعدون خطاب الجبوري ، ولد في قرية العيثة في عام 1956 م ، و يبلغ من العمر 66 عام و هو من قضاء الشرقاط التابعة لمحافظة صلاح الدين ، و هو يمتلك العديد من الشهادات الجامعية المختلفة و منها :
- دبلوم عالي في كلية التربية الحربية.
- بكالوريوس علوم عسكرية.
- بكالوريوس هندسة كهرباء.
- ماجستير علوم عسكرية.
المناصب التي تقلدها وزير الدفاع جمعة الجبوري
تقلد عدد كبير من المناصب حتى وصوله إلى كرسي الوزراة و من المناصب التي شغلها هي :
- عام 2000 : مدرس في كلية الحرب.
- عام 2001 : رئيس أركان فرقة مشاة.
- عام 2002 : مدير حركات ر أ چ.
- عام 2004 : نائب قائد قوات حرس الحدود.
- عام 2014: قائد شرطة صلاح الدين.
- عام 2014 : نائب قائد عمليات صلاح الدين.
- عام 2015 : قائد عمليات صلاح الدين.
- عام 2019 : قائد القوات البرية
- عام 2020 : وزير الدفاع العراقي.
و أيضًا شغل العديد من الدورات المهمة في المجال العسكري و من هذه الدورات:
- جميع الدورات التطويرية و الحتمية التي تخص الدفاع الجوي.
- دورة صنف (م ، ط) في الاتحاد السوفيتي السابق.
- دورة كلية الحرب التي تحمل رقم 15.
- دورة الأركان المشتركة و تحمل الرقم 55.
- آمر لواء للمشاة.
- آمر لواء للمغاوير.
تقلده منصب وزير الدفاع العراقي
تم منح الأصوات للوزير جمعة الجبوري ليكون وزير دفاع عراقي في السابع من شهر مايو عام 2020 و هو يتبع لحكومة مصطفى الكاظمي.
كان قد خرج وقام بنفي الأخبار التي تقول بأنه تم ترشيحه لهذا المنصب من قبل جهات سياسية، و تم تكليفه غي عام 2016 القيادة في تحرير الشرقاط.
نجاة وزير الدفاع جمعة الجبوري من محاولة اغتيال
قبل ترأسه لوزارة الدفاع العراقية بسنةات كان قد نجا من محاولو اغتيال فاشلة و كان حينها يشغل منصب مدير شرطة محافظة صلاح الدين ،و ذلك كان في عام 2013م .
يذكر أنه يقوم بخطابات شكر و تقدير للجيش العراقي لقيامه بواجباته على أكمل وجه في حماية شعبه و في حماية ممتلكات الدولة الخاصة و العامة و عدم تحيزهم لأي جهة في الدفاع عن العراق.
لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان من هو وزير الدفاع العراقي الحالي و تعرفنا إلى الوزير جمعة سعدون ، و المناصب التي تقلدها و الشهادات التي يحملها و نجاته من الاغتيال ، و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.