قصة جريمة المطرقة التي هزت الكويت و لبنان

قصة جريمة المطرقة التي هزت الكويت و لبنان ، هذا ما سنتحدث عنه في هذا المقال المقدم لكم من موقع الجنينة. حيث يتساءل الكثير من الأشخاص في الوطن العربي و تحديدا في دولة الكويت و جهورية لبنان العربيتين عن قصة جريمة المطرقة التي هزت الشارع الكويتي و اللبناني ، و ذلك بعد أن ضجت منصات التواصل الاجتماعي في جميع أنحاء الوطن العربي بمقتل شخصين من دولة الكويت العربية في احدى مناطق دولة لبنان العربية و لمعرفة قصة جريمة المطرقة التي هزت الكويت و لبنان عليك عزيزي القارئ متابعة قراءة سطور هذا المقال المقدم لكم من موقع الجنينة .

قصة جريمة المطرقة التي هزت الكويت و لبنان

قبل ما يقارب الستة أعوام و شهرين و ثلاث أسابيع ،حدثت جريمة مروعة في دولة لبنان العربية ، حيث أطلق على تلك الجريمة في ذلك الوقت اسم ” جريمة المطرقة ” و التي راح ضحيتها شخصان من دولة الكويت العربية و هما  الشاب نبيل بنيامين يعقوب غريب، و الشاب حسين محمد حسين النصار و اللذان قتلا بتاريخ العاشر من شهر مارس / أذار من العام  2016 م ،في منزلهما المتواجد داخل مبنى يملكانه  جمهورية لبنان العربية و تحديدا في منطقة عاريّا (جبل لبنان)، حيث أنهما كانا قد قتلا على يد مواطنين من دولة سوريا العربية .

جريمة المطرقة

هزّت ” جريمة المطرقة ” جمهورية لبنان  العربية كما و قد شغلت كلا من العاصمة بيروت و الكويت منذ  وقت وقوعها و التي تم التكشُّف  عن حدوث هذه الجريمة في اليوم التالي من وقوعها، و قد قام الشخصان المتهمان بارتكاب هذه الجريمة بتمثيل وقائع حدوثها ، حيث تم توقيف المتهمين في هذه الجريمة بعد أقلّ من 24 ساعة من وقت حدوثها، حيث و أنه بتاريخ السابع من شهر ديسمبر من العام 2016 ، قد صدر قرار ظني بحق كلا من المتهمين اللذان يحملان الجنسية السورية و هما حارس المبنى السوري عمّار أحمد الحمد ، و مواطنه سمير وحيد مصطفى ، و لكن و بتاريخ الرابع و العشرين من شهر مايو / أيار من العام 2023 م صدر القرار القضائي بحق مرتكبي الجريمة ، و اللذان قاما بتهشيم رأسي كلا من المجني عليهما و هما الشاب نبيل بنيامين يعقوب غريب، و الشاب حسين محمد حسين النصار ، و اللذان يحملان الجنسية الكويتية ، و ذلك أثناء نومهما في منزلهما في جمهورية لبنان في منطقة  عاريّا في (جبل لبنان)، حيث قام الشخصان ” الجناة ” بارتكاب هذه الجريمة المروعة باستعمال مطرقة حديدية بدون أن يرف لهم جفن.

الى هنا نكون قد وصلنا الى نهاية سطور هذا المقال المقدم لكم من موقع الجنينة بعنوان قصة جريمة المطرقة التي هزت الكويت و لبنان.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *