حقيقة العثور على انفاق في الضفة الغربية

نقدم لكم موضوع بعنوان حقيقة العثور على انفاق في الضفة الغربية , حيث انتشرت في الساعات القليلة الماضية اخبار واشاعات اقرب للحقيقة عن اكتشاف انفاق في الشفة الغربية وهي انفاق لم يحدد طبيعة عملها او كم عمقها من المسؤول عنها في انتظار الساعات القليلة القادمة لكشف جميع خبايا هذه الانفاق .

العثور على انفاق في الضفة الغربية

صرح بعض الإعلاميين والنشطاء عبر موقع التواصل الاجتماعي على انه تم اكتشاف انفاق ربما تكون انفاق هجومية في الضفة الغربية ووجد بداخلها على سلاح واعلام والى الان لم يحدد من الجهة المسؤولة عنها في انتظار التصريحات الرسمية لكشف الجهة المسؤولة عن تلك الانفاق .

تغريدات ايمن العالول حول الانفاق في الضفة الغربية

قام الناشط الشبابي والإعلامي ايمن العالول بالكتابة عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك حول قصة الانفاق التي وجدت في الضفة الغربية حيث كتب قائلا :

في أي رد من الأخوة في غزة على موضوع انفاق رام الله؟ ادانة . استنكار . نفي . والله مش احنا .. تصرفات فردية أي اشي.

وأضاف بعض النشطاء والمواطنين أيضا حول الموضوع :

Mohammed Ziad Hassouna : أنفاق رام الله كشفت مخططات الاحتلال عبر أدواته الرخيصة لمرحلة ما بعد أبو مازن وهي مرحلة إغراق الشعب الفلسطيني…

Mohammed Hatem El-najjar : ما خفي أعظم.. اشاعات حول موت الرئيس حفظه الله، و أنفاق و متفجرات تحت مقار الأجهزة الأمنية في الضفة..!!

كما صرح الناشط محمد منذر البطة : الأجهزة الأمنية في رام الله تكشف نفق آخر في منزل احد معتقلين نفق بيوتنيا لتخزين مواد وأجهزة لمتفجرات , الخرائط وترقيمها توضح اهداف المجموعة ومن بينها مبنى المقاطعة .

من هو ايمن العالول ويكيبيديا

أيمن العالول صحفي فلسطيني ورئيس تحرير وكالة الأنباء العربية يعمل كمراسل لقناة الغد في قطاع غزة.

أثار العالول جدلًا متكررًا عبر حسابه على منصة فيسبوك ، منتقدًا الحكومة الفلسطينية في غزة لتدهورها الأوضاع المعيشية في قطاع غزة.

صور انفاق رام الله في الضفة الغربية

نقل بعض النشطاء والإعلاميين صور قالو انها للأنفاق التي وجدت في الضفة الغربية في رام الله :

 

 

في نهاية مقالنا عن حقيقة العثور على انفاق في الضفة الغربية نتمنى ان نكون قد وضحنا لكم حقيقة الخبر كما نقلنا لكم تغريدات النشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي حول انفاق رام الله شاكرين لكم حسن قراءتكم .

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *