رواية نكهات من علقم الدنيا

رواية نكهات من علقم الدنيا ، و هي تعتبر من أشهر الروايات و أجملها حيث يبحث الكثير من الناس عن هذه الرواية الجميلة ، وتعد رواية نكهات من علقم الدنيا ، وهي رواية سعودية لفتاة سعودية صنعت روايات إلكترونية تحت اسم دمعة يتيمة ، من أشهر الروايات ، لقد انتشرت على نطاق واسع وأصبحت مشهورة في كل مكان على مواقع التواصل الاجتماعي ، تميل كتب الحب الخاصة بها إلى أن تكون محبطة ، لكنها تبذل جهدًا لإضافة لمسات ونفحات قصيرة من الفرح ، إنها متأثرة بشدة بثقافة المملكة العربية السعودية ، ولا سيما مدينة الرياض ، حيث لا تزال البلاد تحافظ على انفتاح جزئي مع بعض التحفظات ،و من خلال موقع الجنينة سنتعرف على رواية نكهات من علقم الدنيا.

رواية نكهات من علقم الدنيا 

وفيما يلي سوف نعرض لكم رواية نكهات من علقم الدنيا ، و هي كالتالي:

نـظرت نآحية اختها بنرفزة ،
ابوها قال إنه بكره يبي يرد الشرقية من الفجر لأنه عنده شغل كثير ،
وهي و زوجهآ نآوين يردون على العصر ،
واختها .. الـ لطيفة .. قالت إنها تعبانة وما تقدر ترد من الصبح ،
وش معنى هذا ؟!
معنـآه إنها تبي ترد معهم هي و تركي !
و الشي ذا مستحييييييييييل
لو تموت ما تخليها ترد معهم .. !
هي مو مجنونة ،،
كآنوآ جالسين هي و نـعم وفدك ، و أنسة الشر .. كنز ،
مآ تكلمت بالموضوع الحين .. تبي تحرجها قدام ناس أكثر .. عشان تهون عن فكرتها الخبيثة هذي ،

و فعلآ بعـد شويات دخلت عليهم آفنآن .. و من ورآها كآدي ،
رموا نفسهم على السرير عندهم تعـب و كآدي ضربت رأسها بحافة السرير بدون لآ تدري ،
صرخت بفزع و ألم بنفس الوقت وهي تعتدل بجلستها بسرعة : oooh ..god .. it’s really hurts

آفنآن أول من فلتت ضحكتها من الموقف ،
نغـم بعد إبتسـمت بشرود لأنه بالها مشغول بموضوع أكبر ، و تآج من ضيقتها لقت نفسها تضحك بجنون ،
بينمآ كنز فـ كآنت مكشره حيييل ،ولآ كأنها موجودة معهم ،

فـدك مالت برأسها ناحية كادي وهي تقول بألم : يعورك ؟!

كآنت هي و نغـم . و كآدي على سرير ، و كنز و افنان وتآج على الثاني ،
تحس الألم كله طآر من كلمة فـدك اللطيفة و الصادقة ،
مالت عليها بسـرعه و هي تمسك وجهها الدبدوب بيدينها الثنتين و تحرك راسها يمين يسآر : يا عُمرررري علييييك يا عُمرري .. فديت الي يحسون مو مثل بعض الناس .. عديمين مشاعر ،

هي قالت كذا تقصد آفنآن . .لكن كنز خذته على نفسها .. و بنفس الوقت ما إهتمت إنها تبين تأثرها ولآ ضيقها ،
أفنـان سحبت المخدة من تحت تآج و رمتها عليها بسرعه : كلي تبـن يا حمارة .. وش اسوي و انا اشوفك زي القرد تناقزين بكل مكآن ،

فطست من الضحك على هالكلآم .. ويييينه زيــد يسمع بنت عمه ،و الله لا يخليها على رأسه..!
الكل استغرب من ردة فعلها ونغم هزت راسها بخفة : الحمدلله .. شبيها هاي ؟ احس من يوم أخذها زيد صارت مثله .. خفيفة !

ونصل الى هنا نهاية مقالنا على موقع الجنينة و نكون وضحنا لكم رواية نكهات من علقم الدنيا ، ونكون وضحنا لكم جزء من رواية نكهات من علقم الدنيا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *