الكثير من الاشخاص يحبون كتابة الروايات ، واشخاص يحبون قراءة الروايات، ويوجد الكثير من الروايات الجميلة التي حضت على شهرة واسعة واعجاب من الجمهور ، وفي مقالنا هذا سنكتب عن رواية خذني بقايا جروح .
كاتبة رواية خذني بقايا جروح
انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي رواية خذني بقايا جروح، لكاتبة مجهولة تلقب بعيونها نجلا، كتبتها في احدى المنتديات الالكترونية، وتعتبر الرواية هي الاولى من نوعها ، حيث فيها كثير من المشاعر والآلام والعاطفة، وتتحدث ايضا عن الواقع لما فيه من كبرياء وقضايا انسانية ، وتحمل الكثير من المعاني الجميلة الراقية التي تؤثر في مشاعر الانسان.
عن ماذا تتحدث رواية خذني بقايا جروح
كتبت عيونها نجلا رواية خذني بقايا جروح ، وكانت تحمل الكثير من المعاني الجميلة التي فيها فائض من المشاعر ، وتحدتث ايضا عن الحب الذي بداخل الانسان، وايضا الكره المتطبع بالانسان ، والكبرياء الذي ينمو في الاشخاص ، وايضا عبرت في هذه القصيدة عن الذل والاهانة في علاقات الحب والارتباط، وتحدثث الكاتبة عن احساسها كأنثى بشكل رائع وملفت للقلب،وشرحت الكثير من المفاهيم الواقعة بيننا ، بسبب ذلك تلامس قلب كل من قرآها، وحازت على اعجاب كبير من الناس.
رواية خذني بقايا جروح للكاتبة عيونها نجلا
كتبت عيونها نجلا الرواية الجميلة المليئة بالمشاعر الفائضة ، ونالت اعجاب كثير من الناس ، واليكم بعض من الرواية الجميلة .
ما ناظرت عينه شبح الالم وسط العيون، ومالمح حتى الالم في ملامحها الحزينة ولا لمح الجروح المتخفية الي كسرت فيها العنفوان ولا لمح قهر الي بين الضلوع يذوي، صوته وصلها مثل السياط التي تجرح ظهرها المكسور، لاتظنين ان بيوم من الايام او حتى باحلامك التافهة ان وحده مثلك تلبق تكون حليلتي ، وممكن حتى المسك لمسة حاجة او شهوة ورغبة، انتي صفقة فاشلة طلعت بطريقي ، سكوتي صدقة وعمل خيري من اعمالي، انتي شرذمة حثالة وراح ارجعها لمكانها الي لازم تكون فيه هذا انتي !كمل بصوته الصارخ التي ارهب فيها حنايا قلبها المفجوع؟ انتي فشل ذريع في حياتي راح ارميه اذا جا وقته ، انتي كل شي اسود في نظري ، سكت؟! ورتب انفاسه الهائجة وعضلات صدره الملتهبه بحركتها الي تمثلت بخروج انفاسه الي حرقت سكون المكان، كره وحقد عظيم،اكمل وهو كاره لنفسه وللوعود الى وعدها ولى دراعه بسببها، ووعده الي كسر فيه قسمه الي اقسمه على نفسه ، قسمه الازلي! كمل وقلبي محروق.
الى هنا نصل الى ختام مقالنا عبر موقع الجنينة التي كتبنا به عن رواية خذني بقايا جروح، وعن كاتبة هذه الرواية.