قصة البنت الافغانية التي afghan girl viral كامل ،لقد تصدر مقطع فيديو فتاة من أفغانستان التي قتلت بدم بارد في إحدى الأسواق الافغانية حيث انتشر الظاهرة في مختلف الدول العربية وهي قتل الفتيات ، فيجب وجود قانون يردع هؤلاء المرتزقة ويجب محاسبتهم على أفعالهم البشعة والمشينة والتي تكون منافية لقواعد الدين الإسلامي، وتم نشر الفيديو عبر تطبيق التيك توك خلال الفترة الأخيرة تداوله النشطاء وتم مشاركته في مختلف المنصات الاجتماعية.
سبب موت الفتاة الأفغانية afghan girl viral
تم نشر مقطع فيديو من خلال تطبيق التيك توك لفتاة من أفغانستان وهي تتعرض للقتل في إحدى الأسواق حيث تم قتلها بدم بارد أمام المتواجدون في السوق ولم يقم أحد في فعل شي أو الدفاع عنها ، كما أن الفيديو أثار ضجة إعلامية واسعة من خلال مواقع التواصل الاجتماعي لما حدث سواء كان في أفغانستان أو مصر أو الأردن حيث تم قتل ثلاث فتيات على مدار ثلاث أيام متتالية والسبب أنه ليس هناك من يقوم بردع ومعاقبة المجريمين ومحاسبتهم على أفعالهم وكل ذلك نتيجة قلة الوزاع الديني لديهم أو تعاطي جرعات من المخدرة التى تعمل على تغيب العقل البشري على ما يفعله، و حيث أصبحت التكنولوجيا تشكل خطر كبير على في انتشار ظواهر القتل عبرها للفتيات ولا يوجد قانون يحمي حقوقهم بطرق إلكترونية أو ما يسمي المراقبة الإلكترونية.
قصة البنت الافغانية التي afghan girl viral كامل
فهي من أصول أفغانية فتعرضت الفتاة إلى الاغتصاب من قبل أصحاب أحد المحلات التجارية وتعرضت إلى التحرش وذلك استغلالاً بسبب وضعها المادي الصعب فكان يتم التحرش بها مقابل أى شي واغتصابها، ولقد تم نشر الفيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي حيث آثار الغضب الواسع بين الناس وكل ذلك منافي إلى تعاليم الدين الإسلامي.
ما هي أصول الفتاة المقتولة في أفغانستان
ويجاري العمل على بحث في ما هوية الشخصية للفتاة التي قتلت حيث تبين أنها afghan girl viral وذلك حسب وسائل الإعلام المحلية في أفغانستان، وهي من عائلة فقيرة وليس لديهم أي مصدر دخل وتتعرض الفتاة إلى الاغتصاب من أصحاب المحلات التجارية بسبب الحصول على قوت يومها لها ولعائلتها، وسط تفاعل كبير من الناس على في حالة الغضب التى تواجد في الشارع الافغانستاني.
رسالة تهديد إلى فتاة afghan girl viral تيك توك
من الواجب العمل على محاسبة مرتكبي هذ الجرائم التى تعمل على نشر العنف والتحرش في الفتيات ولا يوجد من يقوم بالردعهذه الجرائم حيث مع انتشار التطور التكنولوجي عبر المواقع الاجتماعية أصبح من السهل حصولهم على حساب الفتاة الرسمي وإرسال رسالة تهديد من خلالها فيجب وضع قانون يحافظ على الفتاة ويحفظ حقوقها من كافة المتوحشين والمجرمين المتواجدين في مختلف المواقع الاجتماعية، حيث انتشر قصة الفتاة المصرية المذبوحة والفتاة المقتولة في الرصاص بالأردن والفتاة في أفغانستان.
إلى هنا نكون قد وصلنا لنهاية مقالنا هذا والذي وضحنا فيه قصة مقتل الفتاة الأفغانستانية .