العدد الذي ناتج ضربه في ٣ اقل من ١٠٠بواحد هو

العدد الذي ناتج ضربه في ٣ اقل من ١٠٠بواحد هو ، الرياضيات من أهم المناهج في المراحل التعليمية المختلفة سواء الابتدائية أو الثانوية أو الجامعية ، و ذلك لوجود كثير من العمليات الحسابي التي نخوضها يوميًا و بشكل دائم ، و عبر الجنينة سنتعرف على نتيجة العدد من ضربه في أقل من مئة و نتعرف إلى العمليات الرياضية بشكل مفصل

العدد الذي ناتج ضربه في ٣ اقل من ١٠٠بواحد هو

يمكن الوصول إلى الإجابة الصحيحة من خلال القيام بعملية رياضي بسيطة جدًا و هي عملية الضرب أو مضاعفة العدد و بالإضافة إلى عملية الطرح ، مع المراعاة لخطوات كل من الضرب و الطرح ففعي الرياضيات يعتبر الضرب أقوى العمليات و من ثم عمليه الجمع و الطرح و عليه فإن الإجابة هي :

  • الإجابة الصحيحة : 33 ، و يتم استنتاجها عن طريق تقسيم 100 / 3 يكون النتائج 33.3 ، فإن الصحيح منها 33 و يتبقى من مجمل العدد الكلي من الـ 100 واحد صحيح ،  أو بطريقة أخرى من خلال ضرب الرقم  3 * 33 = 99  ، و يتم طرح واحد من المئة ليتبقى الرقم 99.

الضرب في الرياضيات

عملية رياضية تبدية تقابل القسمة و في المرحلة الابتدائية يتم تعريفها على أنها جمع مكرر للعدد ذاته ، و في الطريقة المبسطة هذا المثال 3*5 هي 5+5+5  ، و يطلق على الرقم الأول المضروب و الرقم الثاني المضروب به ، و عليه فإن الضرب هو جمع المضروب به و من ثم القيام بتكرار العدد المضروب به حت الحصول على النتيجة كالمثال السابق و كان المصريون القدماء هم من يقومون بتكرار الجمع للرقم.

ما هي خصائص عملية الضرب

تتميز عمليات الضب في الرياضيات بأن لها مجموعة من الخصائص التي تميزها عن غيرها منن عمليات القسمة و الطرح و من أبرز هذه الخصائص هي :

  • الضرب هو عملية تبديلية.
  • ضرب العدد الموجب في عدد سالب يكون النتائج عدد سالب و هذا معمم في الرياضيات.
  • ضرب عدد سالب في عدد أخر سالب يخرج الناتج موجبًا.
  • يعرف لرقم واحد (1) بأنه رقم حيادي في عمليات الضرب أي أنه لا يغير من قيمة الرقم المضروب به.

أضف إلى ذل بأن ضرب الاعداد المون من خانتين يمكن ضربها يدويًا و هي عملية قد تتعرض للخطا في أوقات كثيرة و من الطرق التي تعد مملة.

لكن و بهذا إلى هنا  نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان العدد الذي ناتج ضربه في ٣ اقل من ١٠٠بواحد هو ، تعرفنا على إجابة السؤال و قدمنا تعريف عن عملية الضرب و كيف تكون و ما هي خصائصها و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد ، أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *