من هو الاعلامي علي الهاجري ويكيبيديا

من هو الاعلامي علي الهاجري ويكيبيديا ، مرحباً بكم في مقال جديد و عبر الجنينة سنتعرف على شخصية إماراتية بارزة في مجال الإعلام و التلفزيوني و انتشر خبر وفاته في هذه الساعات و سنتعرف خلال فقرات المقال على الإعلامي وسبب رحيله

من هو الاعلامي علي الهاجري ويكيبيديا

ممثل و  إعلامي إماراتي من مواليد عام 1988 م ، يبلغ من العمر 35 عام ، و قد نال شهرته في مجال الإعلام ووجد نفسه به ، حتى ترقى ووصل إلى منصب مدير دائرة الاعلام في رابطة المحترفين الإماراتين ، و كان أيضا له مشاركات في المجال الدرامي فدخل عالم التمثيل و شارك في مسلسل كنا أمس الإماراتي ، و قد تم تداول خبر وفاته و رحيله منذ يوم أمس الجمعة 6 يناير 2023 م.

حقيقة وفاة الاعلامي علي الهاجري

بعد التحري و التأكد من الصحف الرسمية تبين بأن الاعلامي علي الهاجري توفي جراء سكتة دماغية مفاجئة لتناوله مادة الشبو المخدرة و هي نوع من أنواع الكريستال و حيث أن هذه المادة تسيطر على الدماغ بشكل كبير و تؤثر في عمل الاجهزة الحيوية به ، و تعاطى الراحل كمية كبيرة من هذه المادة المخدرة التي تسببت في وفاته على الفور.

المناصب التي شغلها علي الهاجري

نال شعبية كبيرة من خلال تقديمه البرامج التلفزيونية و دوره في التمثيل و كان له شعبية و جماهير كبيرة نظرًا لوسامته و حسن معاملته ، و من أبرز الأعمال الدرامية التي قدممها هي مسلسل “كنا أمس” ، بالإضافة إلى عمله في الاذاعة و التلفزيون و هو مدير الإعلام في رابطة المحترفين في دولة الإمارات العربية المتحدة.

علي الهاجري انستقرام

يمتلك حسابا رسميا على منصة انستقرام و يشارك فيه كافة تفاعلاته و مشاركاته الإعلامية و كان من المؤثرين في مكتب دبي للاعلام و شارك في نادي دبي للاعلام و كان من أحد الوجوه العربية المؤثرة في المجالات الإعلامية.

يذكر أنه على حسابه يتابعه 65.4 ألف متابع و متابعة و هو يشارك في كافة المناسبات الوطنية و الاعلامية في دولة الإمارات العربية المتحدة ، يذكر أنه توفي يوم الجمعة السادس من يناير بعد تناوله كمية من مادة الشبو المخدرة و كانت قد تسببت له بجلطة دماغية أودت بحياته على الفور.

لكن و بهذا إلى هنا  نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان من هو الاعلامي علي الهاجري ويكيبيديا ، تعرفنا على الاعلامي و حقيقة وفاته و مشاركاته و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد ، أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *