ما عدد المقالات العربية في موسوعة الويكيبيديا حسب آخر تحديث؟ ، تعتبر النسخة العربية الشاملة لجميع المعلومات الموثوقة عبر الإنترنت ، و عبر الجنينة سنتعرف على خزينة المقالات باللغة العربية و تاريخ اطلاقها و جميع المعلومات الشاملة حولها
ويكيبيديا العربية
النسخة العربية في الموسوعة ويكيبيديا الشهيرة ، و كان بداية الإعلان عنها و انطلاقها في عام 2003 م بالنسخة العربية ، و تحتل المركز السادس عشر من أضخم ويكيبيديا من عدد المقالات ، و في المرتبة الثامنة من حيث العمق ، حيث في عمقها هي متجاوزة لمجموعة من الويكيبيديات و هي الايطالية ،و الروسية و الألمانية ، و الاسبانية ،و الزوار لها من حول العالم بلغت نسبتهم 1.2 ٪ عالميًا.
و تتميز بكونها تعطي فراغ للمستخدمين الناطقين باللغة العربية ، حيث توجد تقاليد في وضع المقالات بالنسبة للمقالات العالمية من حيث و ضع المجلدات في شكل حديث أو دي في دي.
ما عدد المقالات العربية في موسوعة الويكيبيديا حسب آخر تحديث؟
بلغ عدد المقالات التي تم نشرها حتى تاريخ 28ديسمبر 2023 ، ما يقارب من 1,197,200 مقالة و عدد الأعضاء المسجلين في الموسوعة العربية هم 2,359,546 عضو ، فيما بلغ عدد الأعضاء النشطيين على الموقع 4,808 عضو و الملفات المرفوعة للأعضاء 50,943.
و هذه الموسوعة حاصلة على جائزة محمد بن راشد للغة العربية في عام 2018 م ، و حاصلة على ترخيصمن المشاع الابداعي ، التي تلزم في النسب لمولف الترخيص و العمل و هي غير قابلة للالغاء.
توجد العديد من المشاريع من أجل تطوير و تحسين البحث في ويكيبيديا من خلال عمل أسبوع ويكي الذي يعمل على جمع أكبر قدر من المساهمين في كتابة موضوع بعينه ، و من ثم يتم عمل مؤشر للنظر في قيمة نجاح المشروع الأسبوعي ، بالإضافة إلى وجود بلد الاسبوع حيث بداية الاسبوع فيه من يوم الإثنين و حتى يوم الأحد و هي مواضيع متعددة.
حظر ويكيبيديا في سوريا
تم حظر الموسوعة العربية في نطاق جمهورية سوريا بدون وجود أسباب مسبقة ، حيث ان الحظر كان ساري المفعول من تاريخ 30 أبريل 2008 ، و كان مقتصرا على ويكيبيديا العربية ، و باقي اللغات كانت متاحة ، و من ثم تم ادخال واسطة من أجل رفع الحظر عن ويكيبيديا العربية على مستوى سوريا و كانت ناجحة.
لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان ما عدد المقالات العربية في موسوعة الويكيبيديا حسب آخر تحديث؟ ، تعرفنا على الموسوعة العربية و عدد المقالات و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد ، أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.