حقيقة وفاة سالي فاضل ، أعلن التلفزيون الرسمي السوري عن وفاة أحد مذيعاته ، بسبب تعرضها لحادث مروري و هي المذيعة سالي فاضل و عبر الجنينة على شخصية ههذ المذيعة بالإضافة إلى توقيت وفاتها و ابرز المعلومات حول حياتها
من هي سالي فاضل
مذيعا سورية ، تعمل في قناة سوريا دراما ،و هي تباغ من العمر 32 عام ،و عرف عنها بأنها مراسلة حربية ، لأنها كانت تنقل الأخبار التي تتعلق بالمقاتلين في البلاد ، و كان تنقل كافة المعلومات التي تخض شأن الجيش السوري ، و كما عرف عنها على ما شهد لها البكار و الشيخ معاذ بأنها كانت إنسانة فاضلة.
يذكر ان القناة مهتمة بالشأن السوري و تنقل الأخبار و كافة المعلومات الاجتماعية و الاقتصادية و السياسية للمجتمع السوري.
حقيقة وفاة سالي فاضل
قام التلفزيون السوري بنعي المذيعة سالي فاضل ، أحد كذيعات قناة سوريا درراما ، و تم الإعلان عن وفاتها بشكل رسمي إثر حادث سير مروري ، اليوم الجمعة بتاريخ 30 ديسمبر 2023 م ، و هي من المذيعات المتميزات في قسم الأخبار التي تخص الجيش السوري و المقاتلين فيه ،و قد نعاها الرواد لمواقع التواصل الاجتماعي في بوستات كثيرة و قالوا بأنها كانت إنسانة طيبة حسب رواية من تعامل معها.
ما هو سبب وفاة سالي فاضل
قام مراسل وكالة “كلينك نيوز” بالإعلان عن تفاصيل وفاة زميلته الإعلامية ، إذ أنها فقدت السيطرة على السيارة وخرجت عن الطريق و كان الحادث قد وقع على طريق حمص طرطوس ، فيما حاولت الطواقم الطبية تقديم الإسعافات الأولية لها ، لحين وصولها إلى المستشفى لكن دون جدوى ، و صلت جثة هامدة حسب ما كشفت عنه التقارير الأولية في مستشفى تلكلخ الوطني في مدينة حمص السورية.
أخبار سوريا تنعى المذيعة سالي فاضل
قامت مجموعة من صفحات الأخبار السورية بنعي الراحلة على صفحاتهم الرسمية و من هذه الصفحات أخبار سوريا الوطن و التلفزيون السوري و قناة دراما سوريا ، حيث جاء بالدعاء لها بالرحمة من قبل أهلها و ذويها و زملائها في الهيئة العامة للتلفزيون و الإذاعة ، يذكر أنها من مدينة جبلة و رحلت بعمر 32 عام ،في يوم الجمعة 30 ديسمبر 2023 م.
فيما من جهة أخرى كثر البحث عن اسمها للتعرف على سبب وفاتها كما لوحظ بأن اسمها رائج الآن.
لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان حقيقة وفاة سالي فاضل، تعرفنا على المذيعة و سبب وفاتها و أبرز المعلومات عنها ، و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد ، أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.