متحور يوم القيامة يصيب العالم بالذعر

متحور يوم القيامة يصيب العالم بالذعر، لقد سادت حالة من الذعر من قِبل رواد ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة بعد انتشار عدوى فيروس كورونا في الصين، ومن خلال هذا الفيروس قد تم اصابة نحو 250 مليون شخص بالفيروس في ديسمبر في الصين مع مخاوف من طفرة يوم القيامة، ومن خلال هذا المقال عبر موقع الجنينة سوف نتحدث ونتعرف على متحور يوم القيامة يصيب العالم بالذعر، تابعوا معنا هذا المقال لنهايته.

مخاوف من ظهور متحور يوم القيامة

حيث يوجد العديد من المخاوف من ظهور طفرة متحور يوم القيامة التي أثارت الذعر بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة في الوطن العربي، واصفة إصابة ربع مليار شخص بفيروس كورونا بأنها أمر مرعب، كما هناك مخاوف من أن العالم سيفعل ذلك العودة إلى نقطة البداية كما كانت في عام 2020، وبدوره قد أعرب إياد الحمود عن مخاوفه من ظهور ذلك الفيروس قائلاً ان هناك ربع مليار شخص سيصابون بفيروس كورونا خلال 23 يوماً فقط في الصين وحدها، كذلك هناك توقعات بوفاة مليون شخص ومخاوف من ظهور طفرات جديدة، خاصة متحور Doomsday والتي يعتقدون أنها قد تأتي بعد عدة طفرات، ينتشر بسرعة مع ظهور أعراض قاتلة في ذلك الوقت سيعود العالم إلى نقطة البداية كما كنا قبل عامين.

الصين مصدر وباء كورونا

بدوره قد قال وسام فتحي أن الصين عندما كانت مصدر للوباء كان العالم كله يعاني بشدة وهى لم تكن تفصح عن ضحايا، ولماذا الآن تفصح عن عدد المصابين بها.

  • كما قال محمد جودا، هذا الجيل الجديد الذي تم الكشف عنه فى معامل أمريكا الشهر الماضي وطبعا لا ننسي بيل جيتس وهو بيبشرنا بجائحة جديده ومعه مدير الصحه العالميه الناس طيبين ومكشوف عنهم الحجاب، متحور يوم القيامة.
  • وبدوره قد قال علي الويلي، أن مخاوف من ظهور متحورات جديدة خاصة متحور يوم القيامة الذي يعتقدون أنه قد يأتي بعد عدة طفرات يصبح فيها سريع الانتشار بأعراض قاتلة.
  • كذلك قد قال عسيلي عن مخاوفة قائلة، أن مخاوف من ظهور متحورات جديدة خاصة متحور يوم القيامة الذي يعتقدون أنه قد يأتي بعد عدة طفرات يصبح فيها سريع الانتشار بأعراض قاتلة.

لهنا قد وصلنا لختام المقال الذي كان بعنوان، متحور يوم القيامة يصيب العالم بالذعر، حيث تعرفنا على مخاوف من ظهور متحور يوم القَيامة، حيث تحدثنا عن بلاد الصين والتي هي مصدر وباء كورونا.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *