حقيقة وفاة الفنانة مريم الصالح اليوم السابع ؟ ، لا تخلو الأحداث اليومية من أخبار الفنانين كونهم من الوجوه البارزة و التي تهم كثير من الأشخاص في للتعرف على كافة التفاصيل حول حياتهم و وفاتهم ، عبر الجنينة سنتعرف على الفنانة مريم الصالح و حقيقة خبر وفاتها
من هي مريم الصالح
مريم صالح حسن الصابري ، فنانة كويتية من مواليد عام 1946م ، تبلغ من العمر 76 عام ، و هي من منطقة شرق الكويت ، و تعد من أول امرأتتين كويتيتين صعدتا على خشبة المسرح بالإضافة إلى مريم الغضبان التي كانت بجوارها.
كانت البداية الفنية للفنانة الكويتية وزهي في المرحلة الابتدائية و ذلك في مسرحية كان عنوانها (الطاعة) و ذلك كان في عام 1962 شاركت في مسرحية أخرى بعنوان صقر قريش كان هذا اول عمل فني كويتي تشارك فيه امرأة كويتية و أول مسلسل أدخلها عالم التمثيل و الدراما هو مسلسل لافات الفوت ما ينفع الصوت.
و على الصعيد الدراسي و التحصيل الجامعي فهي حاصلة على الدبلوم من المعهد العالي للدراسات المسرحية ، بالإضافة إلى البكالوريوس من المعهد العالي للفنون المسرحيه و ذلك بقسم التمثيل و الإخراج و من ثم حصلت على الماجستير من جامعة بريستول و في بدايتها كانت تعمل في وزارة الصحة و من ثم إنتقلت إلى البرنامج الاذاعي و هو قلب أم و شاركت فيه لعدة سنوات في إذاعة الكويت.
حقيقة وفاة الفنانة مريم الصالح اليوم السابع ؟
انتشر و تناقل كثير من الرواد خبر وفاة الفنانة مريم الصالح و لكنه خبر عاري عن الصحة و قد ذاع مرات عديدة في السنوات السابقة، و ذلك بعد تصريحها باصابتها بمرض السرطان و ذلك في عام 2013 و من ثم تشافت منه.
و قد كانت خرجت لجمهورها مرة أخرى و طمئنت الجميع عن الحالة الصحية لها و من الجدير بالذكر أنه لا توجد أي مصادر رسمية أو صحف اعلامية كويتية أو من المقربين نشر شيء بأنها توفيت ، ذلك يبقى الخبر مجرد اشاعة.
مريم الصالح و حياتها الأسرية
الفنانة البالغة من العمر 67 عام، كانت متزوجة من الفنان حسين الصالح و قد ازهر هذا الزواج بابنتيها نواف و صقر و من ثم انفصلا و لم يكتب لهذا الزواج التمام.
و لها العديد من الأعمال الفنية و الدرامية عبر مسيرتها الفنية الطويلة يذكر أن الفنانة في عام 2008 قامت بأداء فريضة الحج و من ثم ارتدت الحجاب.
لكن و بهذا إلى هنا وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان حقيقة وفاة الفنانة مريم الصالح اليوم السابع ؟و تعرفنا على الخبر و ققنا على تفاصيل في حياة الفنانة ، و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة.