هل اصل وسام قطب اردني او فلسطيني

هل اصل وسام قطب اردني او فلسطيني ، أشهر أحد اليوتيوبرات على الساحة الأردنية الهاشمية و بحث كثير من معجبيه على سيرته الذاتية خاصة بعد تحوله من لاجئ إلى سفير لكرة القدم العالمية ، و عبر الجنينة سنتعرف إلى أصول وسام قطب

من هو وسام قطب

يوتيوبر شهير ، نال شهرته الكبيرة بعد فتحه لقناة يوتيوب تحمل اسمه ، و أصبح من خلال يعمل العديد من الصور و الفيديوهات المختلفة و يشارك نشاطاته و ذهابه للحفلات و المناسبات المهمة.

هو في أواخر العشرينات العمر ، حيث الانطلاقة الأولى له إلى عالم الشهرة كان في عام 2015 م ، إعتمد في تقديم محتواه على الاطار الكوميدي و الترفيهي كون الغالبية العظمي تميل إلى هذا النوع من البرامج.

استطاع أن يحقق ذاته حيث ارتقى إلى الحصول على رتبة سفير اردني لكرة القدم حيث علق علي ترقيته بـ ” ما من لاجىء إلا له مكان في هذا العالم ” و تابع بأن مونديال قطر و حضور حلم لكل الجماهير العربية.

هل اصل وسام قطب اردني او فلسطيني

وسام قطب هو أردني يحمل الجنسية الأردنية و لكن أصوله تعود إلى الفلسطينية ، حيث أن أجداده من الفلسطينين الذين هاجروا إلى الاردن في عام 1948 م ، إبان الاحتلال و المجازر الاسرائيلية.

و هو صديق اليوتيوبر الشهير الراحل “عبود العمري” ، و يذكر أن وسام قطب يشارك له العديد من الذكريات مع الراحل في بعض الأوقات و هو ذا شعبية كبيرة على منصات التواصل الإجتماعي  مثل الانتسجرام ، حيث له شعبية فاقت الـ 2 مليون متابع و متابعة و يقوم بمشاركة يومياته عليه.

قناة يوتيوب وسام قطب

الشهرة الفعلية للصانع المحتوى كانت من خلال قناته عبر اليوتيوب حيث مثل مسلسل من انتاجه هو و رفقائه  و بث على قناة رؤيا الاردنية في شهر رمضان ، و هو يمتلك شعبية كبيرة على قناة اليوتيوب.

يشترك في قناة منشئ المحتوى الأردني ما يفوق 1.18 مليون مشترك و تفوق المشاهدات للفيديوهات الخاصة به الالاف من الاعجابات و المشاهدات.

بالإضافة إلى ذلك فهو يملك الحسابات المختلفة على جميع مواقع السوشل ميديا من الفيس بوك و السناب شات و الاشهر التيك توك ، حيث يطبق ترندات الأغاني التي تتصدر الاكسبلور.

لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان هل اصل وسام قطب اردني او فلسطينيو تعرفنا على منشئ المحتوى الأردني و سيرته الذاتية و شهرته و اصوله ، و ذلك على أمل ان ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة دمتم بود.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *