من هو عبد الحميد الدبيبة ويكيبيديا ، مرحبًا بكم في مقال حول شخصية ليبية معروفة و مشهورة على المستوى المحلي الليبي و السياسي العالمي و عبر الجنينة سنتعرف على شخصية رئيس الوزراء الليبي و السيرة الذاتية له و حياته المهنية
من هو عبد الحميد الدبيبة ويكيبيديا
رئيس الوزراء الليبي الحالي منذ عام 2023 و هو مواليد عام 1959 ، يبلغ من العمر 63 عام ، حيث تم توليته في منصب رئيس الوزراء بعد انتخابه من قبل ملتقى الحوار الليبي و حصل على 39 صوت.
تم تكليفه في عام 2023 بتشكيل حكومة وزارية من قبل البرلمان فتحي باشاغا ، و في شهر مارس تم إزالته من منصبه في الوزارة بعد إعطاء الثقة لحكومة فتحي الباشاغا ، و رفض التخلي عند منصبه وما زال يمارس مهنته في رئاسة الحكومة في طرابلس و يرفض تسليم أمور الحكومة لفتحي باشاغا.
عبد الحميد الدبيبة صاحب يد في المشاريع التي تهتم بالبنية التحتية في ليبيا فكانن مشرف على البنى التحتية في مطارات و ملاعب و خطوط المياه داخل ليبيا ، يذكر أنه يرتبط بعلاقات قوية مع تركيا
المناصب التي شغلها عبد الحميد الدبيبة
رجل الأعمال و السياسي الليبي ، درس العديد من التخصصات و حاصل على شهادات علمية و من أبرز الشهادات التي حصل عليها خلال رحلة تعليمه ماجستير في الهندسة من دولة كندا، و قبل توليته منصب رئيس الوزراء شغل العديد من المناصب و هي على النحو التالي :
- رئيس مجلس إدارة الشركة الليبية للتنمية و الاستثمار القابضة.
- مؤسس تيار ليبيا المستقبل.
- رئيس تيار ليبيا المستقبل.
- رئيس الوزراء الليبي.
- نائب في برلمان طبرق الليبي.
تعرض عبد الحميد الدبيبة لمحاولة اغتيال
تعرض رئيس الوزراء الليبي المقال لمحاولة اغتيال في شهر فبراير من العام الحالي 2023 ، حيث أطلق مجموعة مسلحة النار على سيارته و هو في طريق العودة إلى منزله ، و لكنه نجا من هذه المحاولة .
و لم يتم التعرف على الأشخاص الذين حاولوا قتله كونهم أطلقوا الرصاص على السيارة و هربوا مسرعين ،و تم نقل هذا الخبر عبر قناة ليببا الأحرار التي أكدت نجاته من محاولة الاغتيال ، و قيل بأن محاولة الاغتيال جاءت بعد الخلافات و الأزمة السياسية التي تشهدها ليبيا و خاصة بين حكومة الدبيبة و البرلمان الليبي.
لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان من هو عبد الحميد الدبيبة ويكيبيديا وتعرفنا على رئيس الوزراء الليبي و سيرته الذاتية و المناصب التي شغلها و نجاته من محاولة الاغتيال ، و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد ، أشر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود