حساب سناب شادن القحطاني ، مرحباً بكم في مقال عبر الجنينة سنتعرف إلى إحدى مشاهير السناب شات من المملكة العربية السعودية ، و صاحبة المشروع النسائي الأول على مستوى المملكة السعودية ، حيث صرحت هي بأن السوشل ميديا كان لها دور كبير في شهرتها
من هي شادن القحطاني
شابة سعودية يعتقد أنها في الثلاثينات من العمر ، نالت شهرةها عبر مواقع التواصل الاجتماعي و بالذات السناب شات من خلال المشروع الذي أطلقته و كان الأول من نوعه على مستوى المملكة العربية السعودية.
حيث صرحت عبر حسابها على السناب شات بأن وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة كان لها دور كبير في نجاح مشروعها و ساعدتها في الترويج لها كثرة و التوصل إلى أكبر عدد من المتابعين على كافة أنحاء السعودية.
ما هو مشروع شادن القحطاني
عملت عبر حساباتها الرسمية عبر موقع التواصل الاجتماعي على الترويج لأول مشروع نسائي منتقل ، حيث تقوم بتوضيح كافة المعلومات حول التعليم للطلاب و الحلول الشاملة و لها طريقة مقنعة للحصول على الخدمة التي تقدمها.
و عملت على فتح ستديو خاص بها في مدينة الرياض و هو في قسم المكياجات و العطور و مستحضرات التجميل و غيرها من المواضيع و المجالات التي تهتم بجمال و أناقة الفتيات.
حيث كان شادن القحطاني هي أول من أسس فكرة القاعة النسائية التي تكون متنقلة و قامت باسنضافتها قناة سعودية حول فكرة مشروعها و أيضا أضافت إلى مشروعها “أول صالة رياضية متنقلة ، خاصة بالنساء”.
حساب سناب شادن القحطاني
تعمل شادن القحطاني من خلال حسابها على السناب شات للترويج و الإعلان لمشروعها المتنقل ، كون كثير من السيدات ليس لديهم وقت للذهاب للصالونات التجميل ، فهي تقوم بعمل التجميل الخاص بهم إما في المطاعم أو الكافيهات أو المنزل
قام العديد من المهتمون بعملها بالبحث عن حساب السناب شات الخاص بها من أجل الحجز و معرفة اكثر حول خدماتها ، و يمكن للراغبين في التواصل مع شادن القحطاني المتابعة من خلال الضغط هنا .
حيث نجحت في الرواج بشكل كبير على مستوى مدينة الرياض و الوصول لأكثر عدد عبر خدماتها ذات التكلفة القليلة ، و الراحة التي يجدها المتعاملون مع خدماتها ، حيث كان هذا في أقل من شهرين.
لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان حساب سناب شادن القحطانيو تعرفنا الي شادن القحطاني و طبيعة عملها و المشروع الأول الذي اطلقت هي مبادرته ، و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.