من هو ضياء الموسوي اللواء العراقي ويكيبيديا، انتشرت مجموعة كبيرة من المعلومات في الساعات البسيطة الماضية من خلال مجموعة كبيرة من مصادر الاعلام الداخلية في جمهورية العراق حول عزل اللواء ضيـاء الموسـوي من منصبه الراهن الذي يعمل فيه وهو مدير عام المركز الوطني ووكيـل جهاز المخابرات لشـؤون العسكرية، وذلك في اطار مسالة التغيير على الوزارات الذي يقوم فيه رئيس الوزراء في الجمهورية العراقية محمد شياع السوداني، وفي هذا الموضوع الجيد من خلال بوابة موقع الجنينة، لنا الشرف قراءنا المحترمين أن نضع بين أيديكم مجموعة كبيرة من المعلومات المتعلقة بأسئلتكم البارزة موقع الجنينة يقدم مقالا بعنوان من هو ضياء الموسوي اللواء العراقي ويكيبيديا.
سبب القبض على ضياء الموسوي
تداولت مجموعة كبيرة من منصات التواصل الاجتماعي في الآونة السابقة خبر كبير للشعب العراقي حول قيام أجهز السلطات العراقية بالقبض على واحد من ابرز الأسماء السياسية في الجمهورية العراقية، ويأتي ذلك أعقاب عملية الاختلافات التي يجريها رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني من أجل العلو بالجمهورية وتنشيط مناحي الحياة السياسية، والمالية، والاجتماعية في ظل تذبذب الجمهورية العراقية فيها في السنوات السابقة، ويذكر بأن مذكرة القبض على العقيد ضيـاء الموسوي قد تمت بسبب اتهامه بمجموعة كبيرة من بعض التهم له بالفساد والتي منها قيامه بالتعاون في سرقة ما يقارب ثلاث مليار دولار ونصف، حيث أنه استطاع من الهرب من الجمهورية العراقية والإقامة في الوقت الراهن في الجمهورية اللبنانية تاركا خلفه عقارات تبلغ حوالي اثنان دولار.
ضياء الموسوي ويكيبيديا
هو شخصية مشهورة وبارزة لها تأثير كبير في السياسة لأنه له وضع سياسي عسكري عراقية، يحتل منزلة كبيرة في الجمهورية العراقية، ويشغل منصب كبيرة جدا وله وضعه في الجمهورية العراقية، ويذكر بأنه كان يحتل منصب مشرف عام المركز الوطني، ووكيـل جهاز المخابرات لشؤون العسكري في مكتب رئيس الوزراء الماضي مصطفى الكاظمي، وقد تم انتشار اسمه بواقع كبير بعد اتهامه في قضية سرقة 2.5 مليار دولار أمريكي رفقة العديد من رجال الأعمال المنسحبين لخارج العراق.
حقيقة اقالة اللواء ضياء الموسوي من منصبه في جهاز المخابرات
بعد تورطه في مسالة سرقة كبيرة في الجمهورية العراقية، أصدر الرئيس محمد شياع السوداني رئيس وزراء الجمهورية العراقية أمر بإقالة اللواء ضياء الموسوي من مكانه في الاستخبارات، حيث أنه يحتل منصب وكيل جهاز المخابرات لشئون العسكرية، ومدير عام المركز الوطني، الأمر الذي جعل مجموعة كبيرة من المواطنين في الجمهورية العراقية يشعر بحالة من الدهشة لما حدث.