رواية شمس الصعيد عبدالرحمن وشمس ، تنجذب فئة كبيرة من الشباب و الكهول لقراءة الروايات و القصص و ذلك من أجل المتعة و التشويق في أحداث الروايات و القصص و العبر من هذه القصة و عبر الجنينة سنتعرف إلى رواية شمس الصعيد
رواية شمس الصعيد عبدالرحمن وشمس
تحتوي هذا الرواية التي هي من تأليف الكاتبة “كاتبة كيان” ،العديد من الفصول المتنوعة و هي تستهدف بشكل خاص فئة الشباب اليافعين ,حيث انها تتناول العديد من القضايا الاجتماعية في مصر و بشكل مخصوص في الصعيد المصري ، حيث تعرض ما يواجه الإنسان المصري من معوقات و عراقيل في خلال أحداثه اليومية في الحياة.
القسم الأول رواية شمس الصعيد
هذا مقتطف و مقطع من رواية شمس الصعيد عبد الرحمن و شمس و حوار بين الاب و إبنه :
- الوالد : يا بني حسنًا ، لأن عقلي يكتب عنها قبل أن تمشي و عندما تعود أطلقها و لا يمكنك التعدي عن كلمة جدك.
- عبد الرحمن ، أخذ نفس عميق و تنهد : يا فتى هيا ، إذهبو أحضر المأذون بعجلة ، و لكن لماذا السرعة ألم أتأخر عن السفر.
- استدار و نظر إلى وجه المأذون قليلاً ، و قام بفعل بعد تقديم مبلغ عالي من المال ، و شعر بالخوف و المفوض أعلى رأس بالبلاد ، و هو قد كان شاهد كتب كتاب شمس و عبد الرحمن
- عبد الرحمن مع إظهار الاحترام: أنا أرغب بأكثر يا جدي صلط عليه الجد نظهر بتركيز و هز رأسه في تهجن و نكير و جاء صوته القوي شمس: يا شمس ، احضري و قولي مرحباً لزوجك قبل أن يرحل و يغادر.
- ظهرت فتاة و بالكاد تبلغ من العمر عشرة سنينو هي مرتدية حاجب و جلباب.
- شمس و هي منزلة رأسها إلي الأسفل و تنظر إلى الأرض بخجل إرجع بسلام ، يا ابن عمي.
- جدي بلهجة كلها حدة : زوجك يا شمس زوجك ما اصابك؟
- شمس: أنا أدرك ذلك يا جدي.
رواية شمس و عبد الرحمن الصعيدية.
هذه الرواية تتلخص قصتها في شخص يدعى عبد الرحمن يجبره جده على الزواج من ابنه عمه و هو غير راض ، و يكون في حالة اضطرار للذهاب إلى أن يغادر الصعيد , و هي كغيرها من القصص والروايات الواقعية في زواج الفتيات القاصرات في سن مبكر حدًا.
لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان رواية شمس الصعيد عبدالرحمن وشمس و تعرفنا إلى الرواية و ما تناقشها من قضايا اجتماعية و تعرفنا الي القسم الاول فيها ، و ذلك على أمل ان ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة دمتم بود.