من هو نائب عام محكمة الجنايات الكبرى ، ضجت قضية القتل التي أقدم عليها نائب عام محكمة الجنايات الكبرى في الاردن بحق زوجته و ابنه الشاب حيث اثارت جدل واسع على الصعيد الاردني و العربي منذ نشر الخبر حيث انتشر كنار في الهشيم عبر منصات التواصل الاجتماعي ، القضية أثارت التساؤلات عن رئيس محكمة الجنايات الكبرى في الاردن و زوجته من تكون.
من هو نائب عام محكمة الجنايات الكبرى
إحسان عبدالعزيز السلامات الصالح و هو موظف في يعملالصالح و هو موظف في يعمل في محكمة الجنايات الكبرى في الأردن ، حيث أقدم على إطلاق النار على زوجته و إبنه البالغ من العمر (١٦) عام ، و أرداهم قتلى دون سبب واضح لفعلته .
من هي زوحة إحسان الصالح و إبنه
كشفت التقارير الأولية في تحقيقات القائمة على الحادثة اسم زوجة الفاعل و ابنه و أعمارهما و هم :
- الزوجة : سهير فوزي رشيد الكندي (٤٣ ) عام
- الابن : عون إحسان عبدالعزيز الصالح (١٦) عام
و قد فارقا الحياة مجرد اطلاق النار عليهما رغم المحاولات البائسة من الاسعاف الاولي لهما من قبل إحسان الصالح و دون توضيح قائم للاسباب الداعية لفعلته .
السبب في اقدام إحسان الصالح على قتل زوجته و ابنه
كشفت أخبار إعلامية ، أن الفاعل بعدما قام بالجريمة ، ذهب إلى قسم الأمن و قام بتسليم نفسه و التحقيقات جارية معه ، و قامت الصحة بمحاولات بائسة لإنقاذ الزوجة و الشاب و لكن فارقا الحياة ، يذكر أن فعلته جاءت بعد خلاف عائلي و قضية قائمة في المحكمة بين الزوجة. و النائب العام للمحكمة هو السبب وراء فعلته
تصريح النائب العام في عمان
صرح النائب العام في الشارع الادرني بحظر النشر في قضية إطلاق النار التي وقعت من قبل شخصية بارزة في الشارع الأردني بمنطقة جرش ، بعدما قام الجاني بتسليم نفسه لتأخذ العدالة حقها في متابعة أمور القضية
الخلاف عائلي
علينا مراعاة ضبط النفس لاقصى الحدود خلال الخلافات العائلية كونها تأخذ منحى خطير و قد يخسر الانسان فيها نفسه و عائلته و أحب الناس إلى قلبه ، فعليا ان نخذ نفسا عميقا و عدم المجاراة في الحوارات القاسية و التمهل و ابقاء ذكر الله دائما حولنا ، حتى لا يتولنا الندم طول الحياة
و إلى هنا نكون قد وصلنا بكم إلى نهاية مقالتنا التي كانت بعنوان من هو نائب عام محكمة الجنايات الكبرى ، عافنا الله و إياكم من تقلبات الدهر و الازمان و أن نخوض في مثل هذه الافعال ، و ان يحفظنا من الغضب ، على امل أنا ألقاكم في مقالة جديدة ، أشكر لكم زيارة موقعنا ، دمتم بود.